ووجد البحث، الذي أجري لمصلحة «أجهزة سيمنز السمعية»، أن ثلثي البريطانيات أقررن بأنهن يستمعن جيداً فقط لما يقال عن الأصدقاء لدى غيابهم.
وأفادت شريحة بأن قدرتهن على السمع تتحسن «عن قصد» عند محاولة استراق السمع لجدل دائر في مكان قريب.
وفي المقابل، قال نصف الرجال، الذين شملهم المسح أن حاسة السمع لديهم تتحسن مع «النميمة،» بينما اعترف أربعة من عشرة بأنهم يدققون في الإنصات لمحادثات غيرهم.
وأكد واحد من بين كل خمسة أنه ينتبه جيداً لكل كلمة تقال، مقابل أقل من واحد لكل خمس من النساء.
واعترفت النساء أنهن يسمعن 70 في المئة من الحديث الدائر مع شركائهن، إلا أنهن يركزن تماماً عند الحديث مع أفضل الصديقات حيث يستمعن لأكثر من ثلاثة أرباع ما يقال. وقالت ثلثا المستطلعات أنهن لم يجرين قط كشفاً على السمع، مقابل 55 في المئة من الرجال. وكشف نصف المستطلعين إنهم يجدون، أحياناً، صعوبة في سماع ما يقول الآخرون.
ويرى المختصون أن أول بوادر فقدان السمع قد تبدأ بـ «الاعتذار» المتكرر لطلب بتكرار ما قيل أو رفع صوت التلفزيون عالياً
وأفادت شريحة بأن قدرتهن على السمع تتحسن «عن قصد» عند محاولة استراق السمع لجدل دائر في مكان قريب.
وفي المقابل، قال نصف الرجال، الذين شملهم المسح أن حاسة السمع لديهم تتحسن مع «النميمة،» بينما اعترف أربعة من عشرة بأنهم يدققون في الإنصات لمحادثات غيرهم.
وأكد واحد من بين كل خمسة أنه ينتبه جيداً لكل كلمة تقال، مقابل أقل من واحد لكل خمس من النساء.
واعترفت النساء أنهن يسمعن 70 في المئة من الحديث الدائر مع شركائهن، إلا أنهن يركزن تماماً عند الحديث مع أفضل الصديقات حيث يستمعن لأكثر من ثلاثة أرباع ما يقال. وقالت ثلثا المستطلعات أنهن لم يجرين قط كشفاً على السمع، مقابل 55 في المئة من الرجال. وكشف نصف المستطلعين إنهم يجدون، أحياناً، صعوبة في سماع ما يقول الآخرون.
ويرى المختصون أن أول بوادر فقدان السمع قد تبدأ بـ «الاعتذار» المتكرر لطلب بتكرار ما قيل أو رفع صوت التلفزيون عالياً