يلعب دور البطولة النجم المتألق إدريس إلبا، وتشاركه البطولة ناعومي هاريس، بالإضافة إلى الألماني كريستوف فالتس، والسويدية اليسا فيكاندير، والبريطانية جودي دنش، والأمريكي دان ديهان، في دور رسام شاب يقع في غرام سيدة متزوجة. وعلى الرغم من أن شادويك لم يقدم الكثير من الأفلام، واقتصر على خمسة أفلام حتى الآن في مشواره الفني، إلا أنه يفضل دوما التعاون في أعماله مع نجوم كبار ومن جنسيات مختلفة.
تنشأ العلاقة بين الرسام الشاب والمرأة المتزوجة، على خلفية تكليفه بعمل بورتريه لها مع زوجها العجوز الذي ارتبطت به بدافع المصلحة. يلعب دور الزوج النجم الألماني المخضرم، كريستوف فالتس، صاحب الأدوار المتميزة مع كوينتين تارانتينو في "الأوغاد الشائنون"، بطولة براد بيت، و"جينجو"، بطولة جيمي فوكس. يدفع جمال الزوجة الشابة الرسام الطموح المتحمس إلى الجنون، فيتودد إليها، مما يجعلها تدرك بعد فوات الآوان غلطة عمرها التي ارتكبتها بالزواج من عجوز ثري، فتقوم بأفعال غير مسؤولة تضع زواجها وحياة أسرتها على المحك.
يزيد من إثارة الأجواء، أن الأحداث تدور خلال موسم تفتح زهور التيوليب التي تشتهر بها هولندا، وقصص الحب التي تنشأ في هذا الموسم، مما يدفع الناس لتسميته بـ"حمى التيوليب". تتجاوب المرأة المتزوجة مع الرسام الشاب، وتترعرع قصة حبهما الملتهبة سرا، تبدأ وتيرة أحداث الحبكة الدرامية للعمل في التصاعد مع تعاقب التفاصيل.
تلعب دنش، نجمة "شكسبير يقع في الحب"، والتي اشتهرت بأداء أدوار تاريخية أيضا، دور راهبة، وفي الوقت نفسه تتواطأ مع الفنان الشاب لكي تستمر قصة حبه. لكن الطريف هذه المرة هو مشاركة نجم غير متوقع هو الفنان الكوميدي زاك جاليفيانكس، الذي اشتهر بمشاركته في سلسلة "هانج أوفر"، ليقدم هذه المرة دورا أكثر جدية ووقارا.
الفيلم مأخوذ عن رواية حققت أعلى المبيعات للأديبة ديبورا موجاش، ومن أبرز أعمالها "زوجات سابقات" و "تلك الأشياء السخيفة"، وقد تحولت بعض روايتها أيضا لأعمال سينمائية مثل "ماري جولد أفضل فندق مثير". تصدى للانتاج الأخوان وينستاين، ويتميزان برؤية ثاقبة حيث ينتقيان بعيون خبيرة أعمال هوليوودية فريدة، تكون دائما رهانا جيدا في سباق الأوسكار مثل "جينجو"، و"فتاة المصنع"، و"مانديلا طريق طويل للحرية"، و"رجل القطار" بطولة كولين فيرث ونيكول كيدمان، و "ليون" بطولة ديف باتيل، وروني مارا ونيكول كيدمان. كما شاركا في انتاج أفلام إسبانية مثل "ماتادور" لبدرو المودوبار" و"إيفا" من نوعية الخيال العلمي، وأفلام رعب مثل "أكاديمية مصاصي الدماء" والجزئين الرابع والخامس من سلسلة "فيلم رعب".
وكان من المقرر عرض الفيلم في تموز/ يوليو الماضي، ولكن في النهاية سيعرض أواخر آب/ أغسطس الجاري، مع انطلاق موسم الجوائز، واقتراب فترة أفلام الصيف، كما هي العادة في هوليوود كل عام. ويرشح النقاد "حمى التيوليب" الفيلم للمنافسة بقوة على العديد من الجوائز، ليكون بداية قوية سوف ترفع من إيقاع المنافسة بين الأعمال التي تنوي خوض السباق هذا العام. بالإضافة إلى المضمون، والعناصر التقنية السينمائية، مثل الملابس تصميم مايكل أوكونور والتصوير والموسيقى التصويرية من إبداع داني إلفمان، بالإضافة إلى اسم ستيفن سبيلبيرج على الأفيش بصفته المالك الأصلي لحقوق تحويل الرواية لعمل سينمائي، هناك أيضا روعة الأداء التي تبدو بوضوح من النجوم والشخصيات التي يقدمونها على الشاشة، بدءا من السويدية فيكاندر، التي أثبتت جدارة حقيقية بالبقاء بين الكبار في هوليوود على الرغم من أنها لا تزال في بداية مشوارها الفني، خاصة بعد نيلها الأوسكار عام 2015 عن دورها في فيلم "الفتاة الدنماركية".
فتح النجاح الكبير في ذلك العمل المتميز، المجال أمام النجمة السويدية للمشاركة في مزيد من الأعمال الهامة، مثل "جاسن بورن" من إخراج المتميز بول جرينجراس، فضلا عن تألقها في إحياء الدور الذي صنع نجومية إنجلينا جولي في سلسلة الأكشن "تومب رايدر"، ومن المقرر عرض الجزء الجديد من السلسلة الذي تشارك فيهه فيكاندر عام 2018.
يشارك النجمة السويدية البطولة، النجم الألماني الأصل، والمولود في النمسا كريستوف فالتس /61 عاما/، وهو من اكتشاف كوينتين تارانتينو، بالرغم من أن بداياته سابقة على ذلك، إلا أن المشاركة في فيلمين يحملان توقيع مخرج هوليوود الجامح، كانا بمثابة أكثر من مجرد شهادة اعتماد فتحت أبواب قمة السينما في العالم أمام فالتس ليتألق ويصير نجم شباك بعد تجاوز العقد الخامس من العمر. حصل فالتس على جائزتي أوسكار عن أدواره في "الأوغاد الشائنون" و"جينجو الحر" في أقل من ثلاث سنوات.
يكمل هذا العقد الفريد نجمة من العيار الثقيل بحجم البريطانية جودي دنش، والتي سبق لها المشاركة في فيلم "ماري جولد أفضل فندق مثير"، والمأخوذ أيضا عن رواية لديبورا موجاش، والتي سوف تظهر أيضا في أحد مشاهد الفيلم. ويأمل صناع العمل بعد كل هذا أن يصنع "حمى التيوليب" الدوي المناسب لقرع الأجراس، إيذانا بانطلاق موسم سباق الجوائز لعام 2017.
تنشأ العلاقة بين الرسام الشاب والمرأة المتزوجة، على خلفية تكليفه بعمل بورتريه لها مع زوجها العجوز الذي ارتبطت به بدافع المصلحة. يلعب دور الزوج النجم الألماني المخضرم، كريستوف فالتس، صاحب الأدوار المتميزة مع كوينتين تارانتينو في "الأوغاد الشائنون"، بطولة براد بيت، و"جينجو"، بطولة جيمي فوكس. يدفع جمال الزوجة الشابة الرسام الطموح المتحمس إلى الجنون، فيتودد إليها، مما يجعلها تدرك بعد فوات الآوان غلطة عمرها التي ارتكبتها بالزواج من عجوز ثري، فتقوم بأفعال غير مسؤولة تضع زواجها وحياة أسرتها على المحك.
يزيد من إثارة الأجواء، أن الأحداث تدور خلال موسم تفتح زهور التيوليب التي تشتهر بها هولندا، وقصص الحب التي تنشأ في هذا الموسم، مما يدفع الناس لتسميته بـ"حمى التيوليب". تتجاوب المرأة المتزوجة مع الرسام الشاب، وتترعرع قصة حبهما الملتهبة سرا، تبدأ وتيرة أحداث الحبكة الدرامية للعمل في التصاعد مع تعاقب التفاصيل.
تلعب دنش، نجمة "شكسبير يقع في الحب"، والتي اشتهرت بأداء أدوار تاريخية أيضا، دور راهبة، وفي الوقت نفسه تتواطأ مع الفنان الشاب لكي تستمر قصة حبه. لكن الطريف هذه المرة هو مشاركة نجم غير متوقع هو الفنان الكوميدي زاك جاليفيانكس، الذي اشتهر بمشاركته في سلسلة "هانج أوفر"، ليقدم هذه المرة دورا أكثر جدية ووقارا.
الفيلم مأخوذ عن رواية حققت أعلى المبيعات للأديبة ديبورا موجاش، ومن أبرز أعمالها "زوجات سابقات" و "تلك الأشياء السخيفة"، وقد تحولت بعض روايتها أيضا لأعمال سينمائية مثل "ماري جولد أفضل فندق مثير". تصدى للانتاج الأخوان وينستاين، ويتميزان برؤية ثاقبة حيث ينتقيان بعيون خبيرة أعمال هوليوودية فريدة، تكون دائما رهانا جيدا في سباق الأوسكار مثل "جينجو"، و"فتاة المصنع"، و"مانديلا طريق طويل للحرية"، و"رجل القطار" بطولة كولين فيرث ونيكول كيدمان، و "ليون" بطولة ديف باتيل، وروني مارا ونيكول كيدمان. كما شاركا في انتاج أفلام إسبانية مثل "ماتادور" لبدرو المودوبار" و"إيفا" من نوعية الخيال العلمي، وأفلام رعب مثل "أكاديمية مصاصي الدماء" والجزئين الرابع والخامس من سلسلة "فيلم رعب".
وكان من المقرر عرض الفيلم في تموز/ يوليو الماضي، ولكن في النهاية سيعرض أواخر آب/ أغسطس الجاري، مع انطلاق موسم الجوائز، واقتراب فترة أفلام الصيف، كما هي العادة في هوليوود كل عام. ويرشح النقاد "حمى التيوليب" الفيلم للمنافسة بقوة على العديد من الجوائز، ليكون بداية قوية سوف ترفع من إيقاع المنافسة بين الأعمال التي تنوي خوض السباق هذا العام. بالإضافة إلى المضمون، والعناصر التقنية السينمائية، مثل الملابس تصميم مايكل أوكونور والتصوير والموسيقى التصويرية من إبداع داني إلفمان، بالإضافة إلى اسم ستيفن سبيلبيرج على الأفيش بصفته المالك الأصلي لحقوق تحويل الرواية لعمل سينمائي، هناك أيضا روعة الأداء التي تبدو بوضوح من النجوم والشخصيات التي يقدمونها على الشاشة، بدءا من السويدية فيكاندر، التي أثبتت جدارة حقيقية بالبقاء بين الكبار في هوليوود على الرغم من أنها لا تزال في بداية مشوارها الفني، خاصة بعد نيلها الأوسكار عام 2015 عن دورها في فيلم "الفتاة الدنماركية".
فتح النجاح الكبير في ذلك العمل المتميز، المجال أمام النجمة السويدية للمشاركة في مزيد من الأعمال الهامة، مثل "جاسن بورن" من إخراج المتميز بول جرينجراس، فضلا عن تألقها في إحياء الدور الذي صنع نجومية إنجلينا جولي في سلسلة الأكشن "تومب رايدر"، ومن المقرر عرض الجزء الجديد من السلسلة الذي تشارك فيهه فيكاندر عام 2018.
يشارك النجمة السويدية البطولة، النجم الألماني الأصل، والمولود في النمسا كريستوف فالتس /61 عاما/، وهو من اكتشاف كوينتين تارانتينو، بالرغم من أن بداياته سابقة على ذلك، إلا أن المشاركة في فيلمين يحملان توقيع مخرج هوليوود الجامح، كانا بمثابة أكثر من مجرد شهادة اعتماد فتحت أبواب قمة السينما في العالم أمام فالتس ليتألق ويصير نجم شباك بعد تجاوز العقد الخامس من العمر. حصل فالتس على جائزتي أوسكار عن أدواره في "الأوغاد الشائنون" و"جينجو الحر" في أقل من ثلاث سنوات.
يكمل هذا العقد الفريد نجمة من العيار الثقيل بحجم البريطانية جودي دنش، والتي سبق لها المشاركة في فيلم "ماري جولد أفضل فندق مثير"، والمأخوذ أيضا عن رواية لديبورا موجاش، والتي سوف تظهر أيضا في أحد مشاهد الفيلم. ويأمل صناع العمل بعد كل هذا أن يصنع "حمى التيوليب" الدوي المناسب لقرع الأجراس، إيذانا بانطلاق موسم سباق الجوائز لعام 2017.