وفور اطلاق هذه الخدمة في وقت لاحق من هذا العام، سيتمكن زبائن "فيرجين ميديا" ومقابل "مبلغ شهري زهيد" من استخدام الموسيقى بغزارة فضلا عن تحميلها بالقدر الذين يرغبون فيه وان يستمعوا اليها من طريق "اي بود" او اي مشغل "ام بي ثري" او هاتف خلوي او حاسوب.
وتعتبر هذه الخدمة احدث المحاولات في مجال الصناعة الموسيقية العالمية لجعل الناس يدفعون لقاء الاستماع الى الموسيقى عبر الانترنت، من خلال اقتراح طريقة جذابة لشراء الموسيقى كبديل عن تقاسم الملفات الموسيقية على نحو غير شرعي.
وقال صاحب متاجر "فيرجين" ريتشارد برانسون "يسعدني ان ارى فيرجين تعود الى حيث تنتمي اي الى قلب الموسيقى وان تقوم بما هو مختلف مرة اخرى"، معتبرا ان المشروع خطوة ريادية تمهد الطريق نحو خدمة فريدة.
اضافة الى اشتراك شهري بلا سقف لم تحدد قيمته بعد، توفر الخدمة ايضا نسخة خاصة للزبائن الذين يحملون الموسيقى على نحو منتظم، غير انهم قد لا يرغبون في خدمة مفتوحة.
ولم تحدد "يونيفرسال" و"فيرجين" موعد بدء الخدمة على الانترنت، ذلك انهما لا يزالان في طور التفاوض مع منتجين وشركات موسيقية مستقلة بريطانية كبرى من اجل تقديم مجموعة خيارات مثيرة للاهتمام عند اطلاق الخدمة".
وقال لوسيان غراينج رئيس "يونيفرسال ميوزيك غروب انترناشونال" ان "بريطانيا تتمتع بشهرة عالمية على صعيد الفنانين والموسيقى. والان يمكن المستخدمين البريطانيين ان يفيدوا من خدمة موسيقية رقمية عالمية. اظن هذا الامر يضعنا في مقدمة هذه الحقبة الجديدة".
واكدت الارقام التي نشرت في كانون الثاني/يناير مستوى التحدي الذي يواجه الصناعة الموسيقية العالمية ذلك انها اظهرت ان 95 في المئة من عمليات تحميل الموسيقى لا تزال تتم على نحو غير قانوني.
وذكر تقرير "انترناشونال فيديرايشون اوف ذي غونوغرافيك انداستري" (اي اف بي اي) السنوي الذي رصد حال الموسيقى الرقمية انه تم تقاسم اربعين مليار ملف موسيقي في العالم على نحو غير شرعي في العام الماضي.
وفي كانون الثاني/يناير، اعلنت شركة "ابيل" ومقرها كاليفورنيا والتي سيطرت على السوق الشرعية للموسيقى على الانترنت من خلال برنامج "اي تيونز" وجهاز "اي بود"، انها ستجعل كل الاغنيات التي تتضمنها مكتبتها متوفرة ومن دون ان تخضعها لبرنامج مكافحة القرصنة.
اما صانع الكومبيوتر "ماكينتوش" فحافظ على سعر 99 سنتا لكل اغنية على "آي تيونز" منذ اطلق متجره للموسيقى والافلام، على شبكة الانترنت في العام 2003
وتعتبر هذه الخدمة احدث المحاولات في مجال الصناعة الموسيقية العالمية لجعل الناس يدفعون لقاء الاستماع الى الموسيقى عبر الانترنت، من خلال اقتراح طريقة جذابة لشراء الموسيقى كبديل عن تقاسم الملفات الموسيقية على نحو غير شرعي.
وقال صاحب متاجر "فيرجين" ريتشارد برانسون "يسعدني ان ارى فيرجين تعود الى حيث تنتمي اي الى قلب الموسيقى وان تقوم بما هو مختلف مرة اخرى"، معتبرا ان المشروع خطوة ريادية تمهد الطريق نحو خدمة فريدة.
اضافة الى اشتراك شهري بلا سقف لم تحدد قيمته بعد، توفر الخدمة ايضا نسخة خاصة للزبائن الذين يحملون الموسيقى على نحو منتظم، غير انهم قد لا يرغبون في خدمة مفتوحة.
ولم تحدد "يونيفرسال" و"فيرجين" موعد بدء الخدمة على الانترنت، ذلك انهما لا يزالان في طور التفاوض مع منتجين وشركات موسيقية مستقلة بريطانية كبرى من اجل تقديم مجموعة خيارات مثيرة للاهتمام عند اطلاق الخدمة".
وقال لوسيان غراينج رئيس "يونيفرسال ميوزيك غروب انترناشونال" ان "بريطانيا تتمتع بشهرة عالمية على صعيد الفنانين والموسيقى. والان يمكن المستخدمين البريطانيين ان يفيدوا من خدمة موسيقية رقمية عالمية. اظن هذا الامر يضعنا في مقدمة هذه الحقبة الجديدة".
واكدت الارقام التي نشرت في كانون الثاني/يناير مستوى التحدي الذي يواجه الصناعة الموسيقية العالمية ذلك انها اظهرت ان 95 في المئة من عمليات تحميل الموسيقى لا تزال تتم على نحو غير قانوني.
وذكر تقرير "انترناشونال فيديرايشون اوف ذي غونوغرافيك انداستري" (اي اف بي اي) السنوي الذي رصد حال الموسيقى الرقمية انه تم تقاسم اربعين مليار ملف موسيقي في العالم على نحو غير شرعي في العام الماضي.
وفي كانون الثاني/يناير، اعلنت شركة "ابيل" ومقرها كاليفورنيا والتي سيطرت على السوق الشرعية للموسيقى على الانترنت من خلال برنامج "اي تيونز" وجهاز "اي بود"، انها ستجعل كل الاغنيات التي تتضمنها مكتبتها متوفرة ومن دون ان تخضعها لبرنامج مكافحة القرصنة.
اما صانع الكومبيوتر "ماكينتوش" فحافظ على سعر 99 سنتا لكل اغنية على "آي تيونز" منذ اطلق متجره للموسيقى والافلام، على شبكة الانترنت في العام 2003