الأسبوع الماضى، كتبت مقالا عن ظاهرة النقاب التى تنتشر فى مصر الآن.. بعد أن تحررت منه المرأة المصرية منذ 90 عاما. ذكرت أن الإسلام لم يأمر المرأة بتغطية وجهها إطلاقا.. واستندت فى ذلك إلى رأى مجموعة من
لا تُحصى الفتاوى التي تطلق يوميا من دراويش معروفين وغير معروفين، ومن مشايخ لا تعرف إن كانوا رجال دين أم رجال سياسة.
آخر إبداعات الفتاوى، ما أبدعه المستشار بالديوان الملكي السعودي الشيخ عبدالمحسن
يعطينا فكرة معقولة عن توافقها مع روح وضوابط الشرع الإسلامي، فالأيديولوجيا الناصرية ـ أولا ـ أيديولوجبا توحيدية، والتوحيد القومي ـ كما يقول د. محمد عمارة ـ هو الوجه الآخر للتوحيد الديني، كانت وثنية
الرئيس الأميركي يتكلّم والرئيس المصري يستمع (أرشيف ــ رويترز)يحتفل سكان العالم بإقصاء حكامهم وطغاتهم، وخصوصاً في العقود الماضية. مشهد إعدام تشاوشسكو (صديق أنور السادات الحميم والشيوعي المفضّل لدى
وتؤكد أوساط عليمة أن المشروع هو مشروع الأب، تولى هندسته وصناعته وتنفيذه. فالإبن لا ترشحه ملكاته ولا قدراته أو ثقافته ليكون ناشطا عاديا في اتحاد طلابي، فما بالنا بطموح حكم دولة بحجم مصر! وادعى الأب
قالها سعد وسعد مشتمل ما هكذا تورد يا سعد الإبل
وصلني كغيري بيان المؤسسات والأطر النسوية بشأن قرار فرض لبس الجلباب على المحاميات…الخ في قطاع غزة. فأولاً، إن صح ما في البيان، وثانياً
في الزمان غير البعيد.. كان يوضع على صدر الطفل "طبلة" من ذهب أو فضة في داخلها حجاب صغير، مكتوب فيه أرقام وحروف وطلاسم، درءاً عن العين والحسد، وهي عادة عربية قديمة وردت في أشعار المتقدمين: وذوي التمائم