فيما نحتفل بمرور عام على تولي أوباما الرئاسة في أميركا، تظهر أمامنا بوضوح الحقائق التالية: * إن هناك حدودا لما يريد الرئيس الأميركي أن يفعله حاليا: بدأ أوباما فترة ولايته الأولى متعجلا تحقيق تقدم على
لم يعد مقبولاً أن يبقى تحديد موقف إدارة أوباما تجاه النزاع الفلسطيني “الإسرائيلي” من دون إجابة عربية بمنتهى الوضوح وإبلاغها بصراحة، كما انه لم يعد كافيا اجترار المبادرة العربية التي تبنتها القمم
يبدو أن وقف الفلسطينين للمفاوضات مع إسرائيل طوال الشهور الماضية دون أن يتم ملء الفراغ ببديل وطني، أصبح أسوء من وجود المفاوضات،أيضا عندما تستمر الأمور على حالها بل وتزداد سوءا،سواء كانت مفاوضات مع
أستاروجنا دفيري زاكريفايوتسا سلي دو شي ستانسي بارك كولتوري....... تلك هي الجملة التي يسمعها سكان موسكو على الاقل أربع أو خمس مرات في اليوم الواحد وتعني : انتباه.. الابواب ستغلق.. المحطة المقبلة بارك
يضم العالم العربي قرابة 395 جامعة. وفي هذه الجامعات يعمل نحو 304 آلاف أستاذ وأستاذ مساعد، أي ما يساوي أستاذاً واحداً لكل 1040 طالباً والنتيجة 70 مليون أمي ، وحسب الترتيب العالمي لأفضل 500 جامعة لا
تقول الأسطورة البابلية، إن البنائين البابليين حينما أحسوا وشاهدوا حزن زعيمهم المحبوب ملك الملوك نبوخذ نصر، قرروا إدخال السرور على قلبه وابتكروا وبنوا جنائن بابل المعلقة، واحدة من عجائب الدنيا التي ظل
لقد انضم اليمن فجأة إلى أفغانستان وباكستان باعتباره خطراً يهدد الأمن العالمي. والواقع أن المراقبين باتوا ينظرون إلى اليمن على نحو متزايد بوصفه دولة تمر بأولى مراحل الفشل وملاذاً بديلاً محتملاً لتنظيم