إذا شئنا أن نكون صرحاء في علاقتنا ككتّاب مع الأوساط الأدبيّة والصحفيّة، أمناء في مصداقيّة أقلامنا ، فلا بدّ وأن نعترف بأنّ الإحباطات المعنويّة والماديّة التي تعتصر أرواح الأقلام الموهوبة المجتهدة هي
" وماذا يهم إن كانت هي الرؤيا ؟ "
الروائية العراقية لطفية الدليمي
تاريخ العراق: حكاية مستلبة !
لا أبالغ أبدا إن قلت إن أصعب مهنة في العراق ، هي مهنة المؤرخ الذي يدرك من خلال عمله كم غدا
من قلب دمشق، تحدّث الأستاذ هيثم المالح، المحامي والناشط في مجال حقوق الإنسان، في حواره الهاتفي مع مذيع برنامج بانوراما على فضائية بردى، عن القبضة الأمنية التي تشتدّ من شهر إلى آخر، ومن سنة إلى أخرى
لا تزال قضية الحكم والإسلام من أكبر القضايا التي لم تخلص من سوء الفهم، ولم تتحرر من إغراء الســلطة الذي لابد وأن يصطحب بها، ولم تحدد موقفها من الدولة العلمانية، وكان ثمرة ذلك أن معظم الذين يؤمنون
مع تصعيد الحملة التى شنتها دكاكين الإسلام المتطرف والسياسى ضد حصولى على جائزة الدولة التقديرية، بهدف تركيع وزارة الثقافة لتسحب جائزتها بما هو ضد القانون، أو تركيعى لأتنازل عن الجائزة اعترافا بقدرتهم
من أخطر المحن وكبريات الخطايا التي تقود إلى الأزمة التي يعيشها الكتاب العربي هي محنة وخطيئة الإهمال المفجع للغة العربية. وإذا كان المستشرق أرنست رينان قد وصف لغتنا بأنها لم تتغير عبر الزمن، فلم تعرف
الحياة الحزبية العربية البائسة، ربما، تتحمل القسط الخافي الأثقل في كل مراجعة موضوعية لأسباب تدهور النهضة العربية الثانية تحديداً. لا يكفي التبرير المعتاد بالتأشير على مسؤولية الاستبداد السلطوي،
ما زال الغموض يكتنف الساحة اللبنانية التي تترقب بقلق نتائج القمة السعودية السورية.
والقلق ينسحب على صفوف قوى المعارضة او ما يعرف بالثامن من آذار وقوى الاغلبية و14 آذار على حد سواء بعد ان بلغت حدة