القسم الأول حين يستعيد المرء مرثية صور – كما وردت في التوراة- وزعم التيار الاستشراقي التوراتي، انها صور لبنان البلد العربي، فسوف يكتشف مدى الخداع والتضليل في كتابة تاريخ فلسطين القديمة، فهذه
من دون الانتقاص من قيمة ما عداها من ثورات «الربيع العربي».. مكتوب على الثورة السورية أن تكون أشرف هذه الثورات وأنقاها وأروعها. إنها ثورة لا شك في أنها نابعة من الشعب، ترويها دماء
يوحي سؤال «ما العمل؟» بالتقدم الذي أحرزته الثورة السورية ويطرح سؤالا مفصليا وحاسما علينا اليوم: ماذا انتم فاعلون، كمعارضة، في ظل وضع قائم يدور القتال فيه داخل دمشق، بما تمثله من معركتها من أهمية
هذا البيان الذي وقعه هيثم مناع، وميشيل كيلو، وفاير سارة، وسمير عيطة، ورجاء الناصر، وعبد العزيز الخير، وحسين العودات، وفائق حويجة، وعقاب أبو سويد، وأمل نصر، وعبد السلام أحمد،
ما أتفه الفنان أو الفنانة التي ترى الطاغية يدمر البلاد ويسحق العباد ثم تظهر على الشاشات بوجهها القبيح الذي لم تعد عمليات التجميل ولا الشد والمط قادراً على تغطية بشاعته وبؤسه، وهي تذود عن أنظمة
. تعمّ الفوضى، يختفي الآباء، تغلق المعارض، وتختفي النقود والأنشطة الثقافية والحياة التي اعتادها الناس. في دمشق، حلت هذه اللحظة. أمضيت نحو الأسبوعين في سوريا منذ بداية الشهر الحالي. كان
مع تكاثر المؤشرات على تفكك نظام بشار الاسد وفي اللحظة التي تنهار فيها العواميد الفقرية التي حافظت عليه، تجري المطاردة لاملاك الرئيس السوري، الذي مثل زعماء عرب آخرين راكم مالا كثيرا في
وكانت جريدة الأهرام الوحيدة التي أبرزتها في عدد الجمعة الماضي (13/7). استوقفتني العبارة من عدة أوجه. فمن ناحية وجدتها نشازا على ما ألفناه في البيانات والتصريحات التي تخص علاقات