لا أتحدث هنا عن مظاهرات الأتراك السوريين التي أيدت النظام السوري، فهي حق من حقوق المواطن في دولة ديمقراطية كتركيا. ولا أقصد عمليات حزب العمال الكردستاني المسلحة، التي تصاعدت بصورة يومية منذ بدأت
إلا أن هذا لا يلغي تسجيل «الجديد» في موقف موسكو، كالآتي: 1 – هي حجزت لنفسها مقعداً في البحث عن التسوية الممكنة حول سورية مع دول الغرب التي اختلفت معها في الرؤية في شأن أزمة سورية، حين قالت
سيشفي الحسم العسكري للثورة السورية قلوب قوم مؤمنين، وسيوفر مادة مثيرة لكل العرب وهم يتابعون على فضائياتهم منظر شباب الثورة وهم يقتحمون بقدر ما سيفرح الشعب بخبر القبض على بشار أو قتله،
ويبدو أن لافروف بقوله هذا الذي قاله، والذي أكد فيه أن موقف بلاده تجاه الأزمة السورية لا يزال على ما هو عليه ولم يطرأ عليه أي تغيير، إما أنه كالزوج المخدوع آخر من يعلم وأن بوغدانوف، الذي يقال
استعرضت نظرات وتفاعلات أمريكا ودول إتحاد أوروبا وروسيا والصٍّين وإيران وتركيا والهند وباكستان، وكذلك الكيان الصهيوني. إسترعى إنتباهي أمران: أولا: الحديث عن تحوُّلات وتغييرات جيوستراتيجية عربية منذ
من شبه المؤكد ان لدى السلطات وأجهزة الامن الروسية خططاً مفصلة الآن حول كيفية تأمين هرب السفير الروسي من دمشق وطاقم السفارة. السؤال المطروح حالياً هو حول التوقيت ليس إلا. أما لماذا سيهرب السفير
أخذت روسيا علماً بسقوط النظام السوري واعلنت ذلك بحياء وحذر عن طريق نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف. يبدو أن العالم كلّه يدرك ان النظام في حكم المنتهي باستثناء بشّار الاسد الذي يعيش في عالمه
... تُعرّف آسيا ، في لغة المسرح بأنها تلك البقاع التي تبدأ من الهند، وتمتد شرقاً حتى أندونيسيا وجزائر الفلبين، وشمالاً حيث تضم الصين واليابان حتى سيبيريا . وثمة