من الواضح ان «حزب الله» يواجه صعوبة في تقديم مهمته الجديدة المتمثلة في القتال في سورية. المهمة غير المُفصح عنها في خطاب الحزب، من دون ان يعفيها الصمت حولها مما ترتبه «المهمات» المنوطة بمقاتلي الحزب
بصرف النظر عن نتائج المعارك التي تدور في ريف حمص وحول مدينة القصير، فإن ما يجب الاشارة اليه، هو ان عناصر حزب الله الذين يقاتلون الى جانب النظام السوري وشبيحته، يرتكبون اليوم الخطأ الأساسي القاتل في
لقد أثبتم يا ايها العرب الجربالصعاليك وللمرة المئتين والخمسين بعد الألف او ربما اكثر أنكم لستم الا ( براز) الحميربامتياز تام.أنكم لستم اصحاب تراث إنساني او حضارة خرافية اسلامية بل حضرات عقولكم لا
الجولان، هذه الأرض السورية المحتلة الغالية على قلب كلّ سورية وسوري، مفردة غابت، تماماً، عن سبعة آلاف كلمة ونيف، حسب تفريغ وكالة أنباء النظام السوري، سانا، لحديث بشار الأسد الأخير مع قناة ‘الإخبارية’
ظلت العلاقة بين الدين الإسلامي وبين إمكانية تحقيق النهضة إشكالية مركزية لم يتجاوزها المسلمون حتى الآن. هناك كتابات وأبحاث لا حصر لها تناولت هذا الموضوع. تكاد تتفق غالبية هذه المساهمات، بخاصة منها
كل ما فعله بشار الأسد في حواره المتلفز الأخير هو أنه عزز فرص التدخل الخارجي، وبكافة الأشكال، وليس بالضرورة حربا خارجية على غرار ما حدث بليبيا، خصوصا عندما تحدث بلغة تهديدية عن الأردن. فالأسد قال إن
من يطالع مقولات الجدل المصري حول العلاقات مع إيران، يدهش لما وصل إليه فقدان الثقة العربي بالجارة الإسلامية الكبيرة، وبفقدان ثقة مواز لدى بعض القوى السلفية المصرية بالذات. فهل يستحق وصول وفد سياحي
ترى كيف يفكر الشباب العربي، وما هي نظرته لمستقبله؟ هذا السؤال ربما ظل يشغل الكثيرين، خصوصا بعد ثورات الربيع العربي التي كان الشباب في طليعتها، ومشاكله ومشاغله ضمن أسبابها الرئيسية. وحتى لو لم يحدث