البعض يؤاخذ الشعراء الشبان على أنهم أهل سهولة وعلى أنهم يطرقون الشعر من أوسع أبوابه، وعلى أنهم يقايضون الشعر بالسرد بحيث تبدو قصائدهم أقاصيص أو حكايات. البعض يؤاخذهم على أنهم لا يتعبون على لغتهم وعلى
لو رسمنا خريطة لمؤيدي النظام السوري، لوجدناها للأسف تتماثل مع التوزيع السكاني للأقلية الشيعية في العالم الإسلامي، تستثني من ذلك أصواتاً قليلة هنا وهناك أصدرت بياناً للمثقفين الشيعة في لبنان، أو
يثبت الشارع المصري أنه لن يتوقف عن الإبداع في إيجاد آليات يعبّر بها عن رفضه الإستبداد، أياً كان شكله، سياسياً أم دينياً، فها هي حركة «تمرد» تعيد إحياء أجواء ما قبل الثورة في شكل أكثر ابتكاراً، رافضة
ا حتى قبل أن تنعقد قمة الثماني الأخيرة في منتجع بالقرب من بلفاست في آيرلندا الشمالية، وحتى قبل الإشارة إلى اتفاق باراك أوباما وفلاديمير بوتين على ضرورة وقف العنف المتأجج في سوريا وضرورة عقد مؤتمر
دور جماعة الإخوان المسلمين في الصراع السوري تُعد جماعة الإخوان المسلمين السورية هى المعارض الأقوى لنظام بشار الأسد منذ اندلاع الثورة فى مارس 2011، وتحاول قيادتها اليوم التأثير فى الثورة
عندما أرسل الرئيس الراحل ياسر عرفات برقية تعزية إلى الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، في أعقاب استشهاد نجله هادي في أيلول العام 1997 في عملية للمقاومة في جبل الرفيع في إقليم التفاح، لم يرق
انهمك متابعو شؤون الشرق الأوسط، وعلى رأسها الموضوعان السوري والإيراني، المتلازمان أبدا، بما يمكن أن يسفر عنه اجتماع «الثمانية الكبار» في آيرلندا الشمالية. وكانت التقارير الصحافية الواردة
ملحمة القصير أعلنت أن الشعب السوري المنتفض العظيم قد هزم وكسر بشار الأسد وكتائبه...وهذا الإعلان ليس على نمط تحويل هزيمة 67 الى نكسة فانتصار لأن العدو كماقيل فشل في ازاحة (القيادة التقدمية السورية) .