أيا كانت دقة التقارير الإعلامية الأخيرة عن اشتباكات مسلحة بين تنظيم القاعدة والجيش السوري الحر، ومحاولة اغتيال قائده اللواء سليم إدريس، فإن هذا هو المتوقع سواء الآن أو لاحقا، فمواجهة «القاعدة» مع
يعود الفضل، فضل الخراب لا غير، إلى حزب العمّال الكردستانيّ إذْ أدخل نظريّة الكفاح المسلّح والمقاومة الشعبيّة، والتي يؤسّسها ويحتكرها حزبٌ واحد فقط، إلى المناطق الكرديّة السوريّة. من العدّة الفلسفيّة
أين تقع عمليات الاغتيال التي تستهدف قادة ومقاتلين في «الجيش السوري الحر»؟ وما هي الأهداف التي تحركها؟ ولمصلحة من تتم هذه الاغتيالات؟ لقد بات واضحاً، بعدما كان متوقعاً، ان من ينفذ هذه الاعمال مجموعات
قبل أقل من عام فقط كان ثمة شعاران يتناوبان ميدان التحرير الذي كانت تملأه القوى المدنية والليبرالية في مصر: «يسقط .. يسقط .. حكم العسكر» و»يسقط .. يسقط .. حكم المرشد». في تلك الأثناء، قبل وبعيد
على ما يبدو أنه أصبح هناك نوعان من البدو, بدو ظرفاء يحبهم ميشيل كيلو وبدو أشرار يكرههم.. فعندما وضع الإخوان المسلمون العراقيل أمام مطالب كيلو للانضمام إلى الائتلاف, بدأ يشتم البدو, في إشارة إلى قطر
السياسة تجعل العروبة خياراً أقوى من الضرورة. صارت السياسة هي الإشكالية لدى العرب بعد إسقاط الإسلام السياسي في مصر. الإسلام دين الأكثرية العربية؛ وهم لا يحتاجون إلى هداية؛ وما في دينهم نقص كي يعمل
أنا من هواة مشاهدة أفلام الخيال العلمى. وخاصة تلك التى تناقش مواضيع السفر عبر المجرات والتنقل بين الازمنة، وخاصة هذه الأفلام التى تتكلم عن حقيقة بديلة أو عوالم موازية. أو كما يقولون بالإنجليزية
يمكن اعتبار المعركة في القصير السورية حاسمة على أكثر من صعيد، فهي اختبار لجدية إيران في الذهاب إلى أبعد مدى في مشروعها التوسعي الإقليمي، وهي عبارة عن موقعة استطلاعية أيضا من قبل الثوار السوريين