كتب الزميل عدي الزعبي على صفحته الفيسبوكيّة: «المأساة الحقيقية للسوريين في الدنمارك تكمن في أن عدم ترحيلهم إلى سوريا يعني أنهم سيبقون مسجونين في الدنمارك، تحت رحمة مجموعة من السياسيين المتعصبين
لم يخيّب وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان ظن الذين توقّعوا أن تنتهي زيارته «التحذيرية» السريعة إلى لبنان بالشكل الذي انتهت به، إذ ليس ما هو أصدق من الحكمة القائلة: «فاقد الشيء لا يعطيه». لقد ثبت
في قصيدة فؤاد حداد «الأرض بتتكلم عربي»، التي غناها سيد مكاوي، يلامس النص معنى عميقاً لمفهوم الهوية، فهو إذ يجعل الأرض تتكلم بلغة شعبها ومواطنيها، ينبش عن المعنى العميق للهوية، وعلاقة الهوية بالأرض
كثرت في الآونة الأخيرة الأخبار والتقارير عن تغيرات كبيرة في المنطقة، نتيجة تطور مواقف لاعبيين إقليميين ودوليين. ولاقت التسريبات عن زيارة مدير الاستخبارات السعودية الفريق خالد الحميدان دمشق أخيراً،
زميلٌ عزيزٌ لفت نظري إلى أنَّ السبب الرئيسي لقلق الناس من الحرية، يكمن في ارتباطها بالتغيير. حين تقول لشخص: أنت حر، فكأنَّك تقول له: تستطيع الانعتاق من حالك الراهن، من التزاماتك التي تربطك إلى وضع
على زملائنا في المؤسسات الإعلامية على طرفي الانقسام الخليجي، أن يبحثوا عن وسيلة لمغادرة المواقع السجالية التي يتمحورون حولها، ذاك أن التحولات التي تصيب أنظمة المنطقة ستصيبهم بالدوار خلال انتقالهم من
تستمر تداعيات تسريب المقابلة المسجلة مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، وبالفعل فقد صب التسريب الزيت على نار الصراع بين أركان النظام وتفاقم احتدام النزاع الداخلي في موازاة محادثات فيينا
ثمّة مشكلة كبيرة، إذا لم يستطع السياسيون والمثقفون العرب ملاحظة حالة الانهيار العام التي تمرّ بها المجتمعات العربية قاطبة، ولا أقصد فقط سياسياً، بل ثقافياً ومجتمعياً واقتصادياً، فهنالك أزمةٌ تاريخيةٌ