لم تكد تمضي ساعات على نشر موقع وكالة نورث برس المحلية، في 14 نيسان/ أبريل من العام 2020، لتحقيق صحافي، من إعدادي، بعنوان "تحرشوا بهن، واضطررن للصمت... قصص صحافيات من روجآفا"، حتى قامت الوكالة بحذفه
في عام 2012 وبعد تحرير الرستن من براثن النظام الأسدي تواصلت مع صديق إعلامي هناك فكان من ضمن ما أخبرني به أن ثوار الرستن وعندما أخذوا قرار التصعيد النهائي الذي لا رجعة فيه كان من ضمن ما اتفقوا عليه
كلمة «استعمار» لم تعد تنطبق على مكان في العالم مثلما تنطبق على روسيا. إنّها الاستعمار بأكثر معانيه جلافة وبدائيّة: ممنوع أن تكون دولة ما جارةً لروسيا وحرّةً في وقت واحد. جيرة روسيا، حتّى تكون آمنة،
لا يمكن أن ننكر أن الحاضنة الشعبية للنظام السوري ظلت تصدّق وتجتر أكاذيبه وفبركاته وخزعبلاته الإعلامية المفضوحة حتى وقت قريب، كما لو أن مؤيدي النظام إما وضعوا على عيونهم «طماشات» أو أن النظام استطاع
تكشف الصّراعات الحادة بين قطبي الثّنائية الشيعيّة عن تصدّعات كبيرة وجديّة في بنية هذه الصّيغة، الّتي طالما اعتبرت الأكثر تماسكاً من بين كلّ التّحالفات الحزبيّة والسّياسيّة في لبنان. العلامات الّتي
"الحريرية السياسية " إنما هي حريرية مشروع وطني سبقته وفرة المال ولكن في بلد جف المال من أيدي ثلاثة أرباع سكانه، فإن المال لم يعد هو العامل الأهم في الدور الوطني. صحيح أن هناك “مصادر مطلعة” تستطيع
يتّهم بعض المؤرّخين روسيا بأنّها تسعى إلى إعادة كتابة التاريخ بما يمكن أن يخدم التطلّعات الإستراتيجية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. يبني هذا الاتّهام نفسه على مجموعة من الأدلة، أبرزها نشر دراسة على
شاءت الصدفة أن يتزامن إعلان منظمة «اليونيسكو» عن إدراج «الخط العربي» في قائمة التراث الثقافي غير المادي، مع فعاليات «مهرجان الفنون الإسلامية» في الشارقة في دورته الرابعة والعشرين، والذي يخصص سنوياً،