منذ تدخل "حزب الله" في الحرب السورية عام 2012 نيابة عن إيران ، في محاولة للإبقاء على النظام، بالتالي الحفاظ على شريان الحياة البرّي الخاص بطهران، وهو يثير الجدل داخل لبنان وسوريا معاً. التدخل الذي
أعتقد أن جميع السوريين يقفون اليوم حائرين ومتعبين أمام هول ما جرى ويجري في سورية من كارثة إنسانية واقتصادية ومعيشية وأمنية أساسها سياسي بامتياز متعلق بنظام تقوده عصابة مجرمة تحظى بدعم دولي واقليمي.
يفترض كثيرٌ من السوريين في أحاديثهم أن الأفراد الذين يتركون الدول الغربية و«رغد العيش» فيها، ويهاجرون إلى سوريا للقتال، قد وقعوا ضحية غسيل دماغ ممنهج تقوم به التنظيمات المقاتلة، في تفسير يستبطن أن
A+ A- لم يرَ النظام السوري موجباً لإدانة الهجمات الحوثية على أهداف مدنية في أبو ظبي، ولا وجد مصلحة في أن يمرّر أحد "مصادره" أو إحدى "مستشارتَي" رئيسه ولو كلمة نفاق لمجاملة دولة الإمارات بعد تعرّضها
يمكننا إلى حد كبير أن نتوقع ردود فعل السوريين، كلّما تم تداول خبر محاولة جهة سورية عن القيام بمشروع ثقافي أو اجتماعي أو سياسي، حتى قبل معرفة تفاصيل هذا المشروع، بعبارة أخرى ثمة مواقف أصبحت بمنزلة
حكم العسكر دمار ، خنوع الساسة جريمة عامة . هل كانت سوريا الخمسينات ديمقراطية؟ معظم السوريين سيجيبون بنعم، حنيناً إلى تلك المرحلة الذهبية من تاريخ سوريا التي سبقت اشتراكية جمال عبد الناصر وعسكرة حزب
يَكثر بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي إطلاق مصطلح "المسلم الكيوت"، ويعنون به أتباع ذلك النسق من الإسلام منزوع الدسم، الذي يتنازل غالب من يوصفون به عن كثير من الأحكام الشرعية الثابتة، مع مسارعتهم في
تطرح الاشتباكات المستمرة منذ أيام في سجن الصناعة في حي غويران بالحسكة والأحياء القريبة منه، بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) ومقاتلين من تنظيم الدولة، تساؤلات عن مستقبل الأخير، وما إن كان الهجوم