عقد في مدينة آسطنبول يوم ٢٠ / ٢ / ٢٠٢٢ مؤتمر موسع لرفض التطبيع مع النظام الأسدي، حضره حشد كبير من الشخصيات والمؤسسات والتجمعات السورية، بحضور دولي ملفت، وبدور أساسي للسوريين المقيمين في الولايات
بعد اندلاع الأزمة الأوكرانية ما بين روسيا والناتو، باتت تتحفنا يومنا تحليلات “محللين” من هنا وهناك، لمن يدعون الخبرة في الأزمة الأوكرانية والاطلاع على تفاصيلها ومعرفة الخطط الاستراتيجية. وتحاول
لم يتوقف الجدل حول ضرورة وجود رموز تجمع جمهور الثورة السورية وتوحد صفوفهم على امتداد السنوات التسع التي خلت, والتي شتتهم في كل أرجاء العالم ترحال السوريين واختلاف بلدانهم والكوارث التي حلت بهم افترضت
إنها «أكثر شرا من بشار الذي يستمر في حرق بلاده»، هكذا وصفت صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية المستشارة الإعلامية لرئيس النظام السوري بشار الأسد في العام 2016. عندما كان النظام السوري وحزب الله اللبناني
مرّت ندوة "سورية إلى أين" في الدوحة، يومي الخامس والسادس من شهر فبراير/ شباط الجاري، من دون أن تثير نقاشاتٍ وردود أفعال سياسية وإعلامية واسعة، وبمستوى الأهداف التي أعلنتها اللجنة المنظمة: تقييم الوضع
يمكن ادراج هذا النص الذي احاول فيه قراءة الترابط بين الملفين الروسيين في سوريا واوكرانيا تحت قوس (الخيال السياسي ) في هذه الاونة التي حولتها الة الدعاية العملاقة الى مايشبه العرض السينمائي الاجباري
يحمل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في ثنايا شخصيته الكثير من التناقضات. هو الذي سعى منذ وصوله إلى قيادة الجيش في العام 1984 إلى رئاسة الجمهوريّة. شنّ حرب التحرير وفشل وعاد فشنّ حرب الالغاء على
في القول إن نظام الأسديين في سورية دكتاتوري خطأٌ كبير، بل هو أمّ أخطاء فكرية وسياسة وحقوقية ارتُكِبَت بحق السوريين على المستوى الدولي. دولة الأسديين قائمةٌ على الإبادة وليس على القمع، وبهذه الصفة هي