إن حركة الشعوب التي تقودها نخبة سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية وعلمية، هي حركة حضارية تقودها إما نحو النهضة والتقدم وتحقيق أهدافها، وإما نحو الانهيار والسقوط في التخلف. والثورة السورية في أبعادها
لم يدرس السوريون جيدا حتى الآن أسباب التدخل العسكري الروسي في سوريا في أيلول عام 2015. وإلى يومنا فإن النظرة السائدة إلى الخطوة الروسية، لا تزال سطحية، وهذا ما يفسر عدم القيام بتقييم علمي من أجل
انقضى 11 عاماً على تاريخ ثورتنا السورية. كانت 11 سنة مؤلمة، خسرنا فيها من نسائنا ورجالنا وأطفالنا مئات الآلاف، واعتقل مئات الآلاف وعذِّبوا واغتصبوا وحرموا رؤية آبائهم وأبنائهم، وهدمت منازل ومستشفيات
المرتزقة السوريون هذا الإسم بات يتكرر كثيراً خلال الفترة الماضية،. بدأ تداوله منذ ذهاب عناصر الفصائل المدعومة من تركيا إلى ليبيا وأذربيجان يقابلهم عناصر يتبعون للنظام ذهبوا لذات الأماكن، حيث تحول ذلك
يقترب استحقاق انتخابات الكونغرس بمجلسيه، هذا الاستحقاق الذي يتمثّل بانتخابات الكونغرس النصفية في شهر نوفمبر القادم، سيؤثر عليه وضع أسعار النفط عالمياً، بسبب شن الروس الحرب على أوكرانيا المسالمة.
في 1968 حصل الغزو السوفياتيّ لتشيكوسلوفاكيا السابقة. «ربيع براغ» داسته دبّابات حلف وارسو. ألكسندر دوبتشيك، الشيوعيّ الذي أراد أن يجدّد الاشتراكيّة ويعطيها «وجهاً إنسانيّاً»، سيق إلى موسكو. أوروبا
دخلت الحرب الروسية على أوكرانيا في قلب أحداث الشرق الاوسط، سواء من خلال الاستقطاب السياسي أو من زاوية أزمة الطاقة العالمية، لكن مؤشرات انشغال المنطقة بالحرب في أوكرانيا، باتت تتجاوز ذلك إلى انخراط
رغم مرور أقل من أسبوعين على انطلاقة الغزو الروسي لأوكرانيا إلا أن الكثيرين بدؤوا بعقد مقارنات بين صمود الجيش والشعب الأوكراني بمواجهة هذا الاجتياح وبين ما قدمه السوريون خلال أحد عشر عاما من المواجهة