نجح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في تحويل بعض الأضواء المسلّطة على الغزو الروسيّ لأوكرانيا نحو منطقة الشرق الأوسط. أعلنت تركيا مجموعة أسباب قالت إنّها تمنعها من الموافقة على انضمام فنلندا والسويد
ثمة أسئلة مابرحت تطرح حيثياتها، وتعيد إنتاج نفسها يوما إثر يوم، ومفادها: إلى متى ستبقى الميليشيات الإيرانية وتوابعها جاثمة في الجغرافيا السورية؟ وهل يمكن أن تنتج المتغيرات السياسية الدولية والإقليمية
منذ أربعة أعوام، وبلهجة تخلط بين الغرور والجدية، سألني سياسي أميركي مرموق في واشنطن "ما الذي يريده بوتين في سوريا؟" أجبته حينها: "بوتين ابن المدرسة الجيو-استراتيجية كيسنجر، أما أنتم فقد نسيتم مدرسته
هل كان الضابط السوري الإسماعيلي الشهير عبد الكريم الجندي مرشحاً لتولّي وزارة الدفاع، خلفاً لحافظ الأسد، بعد هزيمة عام 1967؟ هذه المعلومة وردت في مكان واحد فقط، في الصفحة 142 من كتاب باتريك سيل الشهير
أعلن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أنّ "تركيا بصفتها دولة دفعت ثمناً من أجل الناتو، فهي تريد أن ترى خطوات ملموسة تتعلّق بأمنها القومي بدلاً من التصريحات الدبلوماسية الفضفاضة". أين دفعت تركيا هذا
أعاد خطاب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاثنين، من جديد فكرة احياء المنطقة الآمنة التي لم تدخر أنقرة جهداً في المطالبة بإقامتها على مدى السنوات العشر الماضية، كما لم تخفِ منذ العام 2013 رغبتها
كلما تداعى سوريون للقاء علمي أو فكري أو سياسي، وأكاد أقول حتى فني، تبرز أصوات محلية وإقليمية عالية تتساءل عن مسألة "التمثيل" التي "يدّعيها" من "يقف" وراء هذا اللقاء أو ذاك. ففي كل لقاء سوري، مهما كان
لايخفي نظام ولاية الفقيه طموحه بالسيطرة على المنطقة العربية كلها وربما ابعد من ذلك لتحقيق مشروعه الذي بدا به منذ اكثر من اربعون عاما ..وقد تمكن من إحداث نجاحات لايمكن إنكارها فقد امسك بالقرار السياسي