وفي مقابلة مع صحيفة (لا ستامبا) الإثنين، أضافت الأمينة العامة للحزب الديمقراطي، إيللي شلاين، أنه “باختصار، الأحكام الجنائية لن تكفي”، بل أن “هناك حاجة إلى تغيير ثقافي كبير، كما يجب وضع موارد بهذا الصدد في قانون الميزانية، للتنشئة على هذا الأمر حتى بدءاً من المدارس”.
وأشارت شلاين إلى أن “العنف الأبوي ليس له نهاية ويجب أن نستثمر في الوقاية منه”، مبينةً أن “هذا يمرّ من خلال التدريب المتخصص للعاملين في قوى النظام العام وفي السلطات القضائية”. وأردفت: “أناشد الأغلبية للعمل على المدارس، قبل أن يتجذر التحيز الجنسي في الأذهان، لأن العنف يأتي نتيجة عقلية ذكورية يعتقد فيها المرء أن من حقه المرء أن يمتلك جسد المرأة”.
وأشارت شلاين إلى أن “العنف الأبوي ليس له نهاية ويجب أن نستثمر في الوقاية منه”، مبينةً أن “هذا يمرّ من خلال التدريب المتخصص للعاملين في قوى النظام العام وفي السلطات القضائية”. وأردفت: “أناشد الأغلبية للعمل على المدارس، قبل أن يتجذر التحيز الجنسي في الأذهان، لأن العنف يأتي نتيجة عقلية ذكورية يعتقد فيها المرء أن من حقه المرء أن يمتلك جسد المرأة”.