وخلال الحفل الذي نظمه البرنامج التلفزيوني "بريتانز غوت تالينت"الذي جلب لها الشهرة، غنت بويل العازبة والتي تبلغ الثامنة والاربعين مقتطفها الموسيقي المفضل المستقى من المسرحية الموسيقية "لي ميزيرابل" (البؤساء) "اي دريمد اي دريم" راودني حلم
وفي نيسان/ابريل، خرجت سوزان بويل غير المتزوجة والعاطلة عن العمل، والاقرب الى الدمامة، من الظل من خلال غناء هذا المقتطف خلال تجربة اداء لمباراة المواهب التي تبثها محطة "اي تي في" الانكليزية وتحظى بنسبة مشاهدة عالية، وقد جعلها ظهورها تحقق الانتشار العالمي من طريق شبكة الانترنت.
وكانت سرت شكوك في شأن مشاركة بويل في حفل غلاسكو وهي اكبر مدن اسكتلندا ومسقط رأسها، على اثر الغاء جولة غنائية كانت تعتزم القيام بها في اليوم السابق في مانشستر، شمال غرب انكلترا.
وفي الاول من حزيران/يونيو ادخلت بويل احد مستشفيات لندن على نحو طارىء بنتيجة الارهاق الشديد، في اليوم التالي لخسارتها في المنافسة التلفزيونية. وفي حين اعتبرت الاوفر حظا للفوز، حلت في المرتبة الثانية.
اما محبيها في غلاسكو، فلم يخب املهم وقالت احدى المعجبات بها وتبلغ التاسعة والثلاثين "وجدتها مذهلة. لقد جعلت عيني تدمعان. لم تبد البتة انها تخضع للضغط".
وعندمااعتلت بويل خشبة المسرح للمرة الاولى في نيسان/ابريل، قوبلت بجمهور هازىء تهكم من لهجتها الاسكتلندية الواضحة ومن شكلهاالخارجي. غير ان اداءها باغت الجمهور وجعلها تحظى بشعبية واسعة غير مسبوقة عن طريق شبكة الانترنت
وفي نيسان/ابريل، خرجت سوزان بويل غير المتزوجة والعاطلة عن العمل، والاقرب الى الدمامة، من الظل من خلال غناء هذا المقتطف خلال تجربة اداء لمباراة المواهب التي تبثها محطة "اي تي في" الانكليزية وتحظى بنسبة مشاهدة عالية، وقد جعلها ظهورها تحقق الانتشار العالمي من طريق شبكة الانترنت.
وكانت سرت شكوك في شأن مشاركة بويل في حفل غلاسكو وهي اكبر مدن اسكتلندا ومسقط رأسها، على اثر الغاء جولة غنائية كانت تعتزم القيام بها في اليوم السابق في مانشستر، شمال غرب انكلترا.
وفي الاول من حزيران/يونيو ادخلت بويل احد مستشفيات لندن على نحو طارىء بنتيجة الارهاق الشديد، في اليوم التالي لخسارتها في المنافسة التلفزيونية. وفي حين اعتبرت الاوفر حظا للفوز، حلت في المرتبة الثانية.
اما محبيها في غلاسكو، فلم يخب املهم وقالت احدى المعجبات بها وتبلغ التاسعة والثلاثين "وجدتها مذهلة. لقد جعلت عيني تدمعان. لم تبد البتة انها تخضع للضغط".
وعندمااعتلت بويل خشبة المسرح للمرة الاولى في نيسان/ابريل، قوبلت بجمهور هازىء تهكم من لهجتها الاسكتلندية الواضحة ومن شكلهاالخارجي. غير ان اداءها باغت الجمهور وجعلها تحظى بشعبية واسعة غير مسبوقة عن طريق شبكة الانترنت