نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


رئيس اسرائل السابق ينفي عن نفسه تهم الأغتصاب والتحرش الجنسي




القدس - وكالات : اعلن الرئيس الاسرائيلي السابق موشي كاتساف الذي يتجه القضاء الاسرائيلي الى اتهامه بالاغتصاب، انه ضحية "حملة انتقامية"، وذلك في مؤتمر صحافي في مدينة كريات ملاشي حيث يقيم.
وقال كاتساف في حضور زوجته جيلا والعديد من الصحافيين "انا ضحية حملة انتقامية يقوم بها المستشار القانوني للحكومة (مناحيم) مزوز والشرطة والسياسيون والصحافة".


 رئيس اسرائل السابق ينفي عن نفسه تهم الأغتصاب والتحرش الجنسي
واضاف "منذ ثلاثة اعوام يهاجمونني ويتعرضون لكرامتي وكرامة عائلتي. انني مسحوق واتالم لكنني مصمم على القتال من اجل كشف الحقيقة، كل الحقيقة لانني بريء".
وتابع كاتساف "مزوز حكم علي مسبقا قبل ان يطلع حتى على التقرير الاولي للشرطة: انه في الوقت نفسه المدعي والقاضي والجلاد"، في اشارة الى ان المستشار القانوني للحكومة يتولى ايضا منصب مدعي عام الدولة.
واعتبر ان "مؤسسات الدولة تحالفت ضدي استنادا الى شهادات مزورة ووقائع متناقضة واكاذيب وادلة مختلقة وخصوصا شائعات لا اساس لها".
وتحدث الرئيس السابق لاكثر من ساعة، مؤكدا انه "رجل دولة نزيه لم يسع طوال اربعة عقود الى التكريم ولا الى الاثراء".
وجاء موقفه ردا على قرار اتخذه القضاء الاحد باتهامه بالاغتصاب والتحرش الجنسي بحق العديد من موظفاته يوم كان وزيرا للسياحة ورئيسا للدولة.
واشارت وسائل الاعلام الاسرائيلية الى امكان توجيه اتهام رسمي اليه قريبا.
وكان كاتساف (63 عاما) استقال من رئاسة الدولة في 29 حزيران/يونيو 2007 بعدما علقت مهماته في كانون الثاني/يناير 2007 بناء على طلبه. وخلفه شيمون بيريز.

ـــ

وكالات
الخميس 12 مارس 2009