فيما يعاد عرض أفلام عرضت فى اليومين الأول والثانى من عروض المهرجان، وهى أفلام "جلد امريكى" و"محصن "و"لما بنتولد" و"اخوات السلاح" .
وتدور معظم تلك الأفلام فى فلك الحب والإغتصاب والمحرمات المجتمعية وتقدم سيرة حياة بعض المشاهير من الساسة والفنانين العالميين.
ويحكي فيلم 1982 ، وهو فيلم لبنانى أمريكى نرويجى مشترك من إخراج وليد مؤنس، قصة الصبي وسام البالغ من العمر 11 عاما الذي ينوي البوح لزميلته جوانا بمدى حبه لها، لكن البلاد تتعرض لهجوم جوي يطال سماء بيروت وتعلق الدراسة على إثره وتصبح علاقتهما على المحك.
ويقدم الفيلم المغربى الفرنسى " آدم " من إخراج مريم توزاني، قصة عبلة التى تعيش مع ابنتها الصغيرة وردة، وتدير مخبزا بسيطا من منزلها في مدينة الدار البيضاء، و تطرق سامية وهي شابة حامل تبحث عن عمل ومأوى باب عبلة، ورغم حذرها من الغرباء، فإنها تستضيفها في بيتها وتتقبل وجودها، ويتناول الفيلم قضية المحرمات المجتمعية في العالم العربي من خلال تصوير عاطفي مؤثر.
ويدور فيلم " ابيض على ابيض " وهو انتاج اسبانى تشيلى فرنسى ألمانى مشترك، من إخراج ثيو كور،حول قصة مصور البورتريه الفوتوغرافي بيدرو الذي يطلب منه صاحب مزرعة في منطقة شيلي القطبية إسداء خدمة له.
وتدور أحداث الفيلم الالمانى " لارا " من إخراج يان ـ أوليه جريستر، حول لارا التى تحتفل بعيد ميلادها الـ 60 في نفس اليوم الذي يشترك فيه ابنها فيكتور، العازف المحترف، في إحياء حفلة موسيقية هامة تلاحظ الأم المتسلطة التي خططت لمسيرة ابنها الموسيقية بأكملها، غيابه عنها لاسابيع ، ولا شيء يشير إلى أن وجودها بالحفل أمر مرغوب به، و تتصاعد الأحداث لتكتشف لارا أن فيكتور قد يفر من قبضتها بهذا الحفل.
وأما الفيلم الأمريكى " صانعة الملك " إخراج لورين جرينفيلد، فيعرض المسيرة السياسية المثيرة للجدل لإيميلا ماركوس؛ السيدة الأولى السابقة لدولة الفلبين ، و,يحاول الفيلم كشف ما يدور في ذهن إيملدا ونفسيتها، بعد عودتها من المنفى، حيث تستثمر مكانتها السابقة في استعادة مكانة عائلتها.
ويُحيى الفيلم الألمانى الفرنسى الأمريكى المشترك " كانينجهام "، من إخراج الا كوفجن، مئوية مولد الراقص ومصمم الإستعراضات الأمريكى الإستثنائى، ميرسي كانينجهام، ويصور هذا الفيلم ثلاثى الأبعاد ذو الطابع الشعري، تطور حياة كانينجهام الفنية خلال ثلاثة عقود من المخاطرة والإستكشاف ، دامجا بين فلسفته الحياتية وقصصه الشخصية، من خلال إعادة خلق أعماله الخالدة وعرض الصور الأرشيفية الخاصة به والمقابلات الحصرية مع معاصريه.
وفى الفيلم اللبنانى " أمي " إخراج وسيم جعجع، يختبر إلياس الصغير البالغ من العمر تسعة أعوام، والمتردد بانتظام على الكنيسة ، وإيمانه بعد الوفاة غير المتوقعة لوالدته، ويبتكر خطة غريبة لإستعادتها.
ويحكى الفيلم الأسبانى " السادس عشر من ديسمبر " من إخراج ألفارو جاجو دياز ، عن حلول ظلام يوم السبت، حين تترك لوسيا البالغة من العمر 18 عاما تدريب كرة اليد، وتذهب لتقل أخيها في مدينة تعتقد هي أنها تعرفها جيدا، و يعكس الفيلم حادثة " لاماندا "، التي اغتصب فيها خمسة رجال امرأة في بلدة بامبلونا الأسبانية ، ووثقوا جريمتهم بهاتف جوال.
.
ويدور الفيلم المصرى " بئر الحرمان " إخراج كمال الشيخ والذى يعرض ضمن البرنامج الخاص في إطار الإحتفال بذكرى مئوية ميلاد الروائي إحسان عبد القدوس، حول ناهد المرأة العفيفة نهارا، لكن عندما يأتي المساء، تتحول إلى اللعوب ميرفت، وبسبب معاناتها من اضطراب الشخصية، لا تتذكر ناهد مغامراتها الليلية في صباح اليوم التالي، يحاول طبيبها النفسي، المصمم على تشخيص جذور حالتها، التوصل إلى سبب هذا الإضطراب مقتنعاً بأنه شيء ما حدث في طفولتها.
وأما الفيلم البرازيلى البرتغالى " لحم " من إخراج كاميلا كاتر، فيتتبع 5 شخصيات نسائية، بينما يتشاركن تجاربهن في العلاقة مع الجسد من وجهات نظر متعددة، يلتقط الفيلم لحظات صادقة، ومناقشات حميمية لمواضيع محرمة متعلقة بالتغيرات التي تواجه أجساد النساء، إضافة إلى الصعوبات التي تفرض عليهن مواجهتها، مثل معايير الجمال المستحيلة والتحرش والإستغلال .
وتدور معظم تلك الأفلام فى فلك الحب والإغتصاب والمحرمات المجتمعية وتقدم سيرة حياة بعض المشاهير من الساسة والفنانين العالميين.
ويحكي فيلم 1982 ، وهو فيلم لبنانى أمريكى نرويجى مشترك من إخراج وليد مؤنس، قصة الصبي وسام البالغ من العمر 11 عاما الذي ينوي البوح لزميلته جوانا بمدى حبه لها، لكن البلاد تتعرض لهجوم جوي يطال سماء بيروت وتعلق الدراسة على إثره وتصبح علاقتهما على المحك.
ويقدم الفيلم المغربى الفرنسى " آدم " من إخراج مريم توزاني، قصة عبلة التى تعيش مع ابنتها الصغيرة وردة، وتدير مخبزا بسيطا من منزلها في مدينة الدار البيضاء، و تطرق سامية وهي شابة حامل تبحث عن عمل ومأوى باب عبلة، ورغم حذرها من الغرباء، فإنها تستضيفها في بيتها وتتقبل وجودها، ويتناول الفيلم قضية المحرمات المجتمعية في العالم العربي من خلال تصوير عاطفي مؤثر.
ويدور فيلم " ابيض على ابيض " وهو انتاج اسبانى تشيلى فرنسى ألمانى مشترك، من إخراج ثيو كور،حول قصة مصور البورتريه الفوتوغرافي بيدرو الذي يطلب منه صاحب مزرعة في منطقة شيلي القطبية إسداء خدمة له.
وتدور أحداث الفيلم الالمانى " لارا " من إخراج يان ـ أوليه جريستر، حول لارا التى تحتفل بعيد ميلادها الـ 60 في نفس اليوم الذي يشترك فيه ابنها فيكتور، العازف المحترف، في إحياء حفلة موسيقية هامة تلاحظ الأم المتسلطة التي خططت لمسيرة ابنها الموسيقية بأكملها، غيابه عنها لاسابيع ، ولا شيء يشير إلى أن وجودها بالحفل أمر مرغوب به، و تتصاعد الأحداث لتكتشف لارا أن فيكتور قد يفر من قبضتها بهذا الحفل.
وأما الفيلم الأمريكى " صانعة الملك " إخراج لورين جرينفيلد، فيعرض المسيرة السياسية المثيرة للجدل لإيميلا ماركوس؛ السيدة الأولى السابقة لدولة الفلبين ، و,يحاول الفيلم كشف ما يدور في ذهن إيملدا ونفسيتها، بعد عودتها من المنفى، حيث تستثمر مكانتها السابقة في استعادة مكانة عائلتها.
ويُحيى الفيلم الألمانى الفرنسى الأمريكى المشترك " كانينجهام "، من إخراج الا كوفجن، مئوية مولد الراقص ومصمم الإستعراضات الأمريكى الإستثنائى، ميرسي كانينجهام، ويصور هذا الفيلم ثلاثى الأبعاد ذو الطابع الشعري، تطور حياة كانينجهام الفنية خلال ثلاثة عقود من المخاطرة والإستكشاف ، دامجا بين فلسفته الحياتية وقصصه الشخصية، من خلال إعادة خلق أعماله الخالدة وعرض الصور الأرشيفية الخاصة به والمقابلات الحصرية مع معاصريه.
وفى الفيلم اللبنانى " أمي " إخراج وسيم جعجع، يختبر إلياس الصغير البالغ من العمر تسعة أعوام، والمتردد بانتظام على الكنيسة ، وإيمانه بعد الوفاة غير المتوقعة لوالدته، ويبتكر خطة غريبة لإستعادتها.
ويحكى الفيلم الأسبانى " السادس عشر من ديسمبر " من إخراج ألفارو جاجو دياز ، عن حلول ظلام يوم السبت، حين تترك لوسيا البالغة من العمر 18 عاما تدريب كرة اليد، وتذهب لتقل أخيها في مدينة تعتقد هي أنها تعرفها جيدا، و يعكس الفيلم حادثة " لاماندا "، التي اغتصب فيها خمسة رجال امرأة في بلدة بامبلونا الأسبانية ، ووثقوا جريمتهم بهاتف جوال.
.
ويدور الفيلم المصرى " بئر الحرمان " إخراج كمال الشيخ والذى يعرض ضمن البرنامج الخاص في إطار الإحتفال بذكرى مئوية ميلاد الروائي إحسان عبد القدوس، حول ناهد المرأة العفيفة نهارا، لكن عندما يأتي المساء، تتحول إلى اللعوب ميرفت، وبسبب معاناتها من اضطراب الشخصية، لا تتذكر ناهد مغامراتها الليلية في صباح اليوم التالي، يحاول طبيبها النفسي، المصمم على تشخيص جذور حالتها، التوصل إلى سبب هذا الإضطراب مقتنعاً بأنه شيء ما حدث في طفولتها.
وأما الفيلم البرازيلى البرتغالى " لحم " من إخراج كاميلا كاتر، فيتتبع 5 شخصيات نسائية، بينما يتشاركن تجاربهن في العلاقة مع الجسد من وجهات نظر متعددة، يلتقط الفيلم لحظات صادقة، ومناقشات حميمية لمواضيع محرمة متعلقة بالتغيرات التي تواجه أجساد النساء، إضافة إلى الصعوبات التي تفرض عليهن مواجهتها، مثل معايير الجمال المستحيلة والتحرش والإستغلال .