وقال رئيس جمعية “دون بوسكو 2000” أغوستينو سيلّا: “ندعو بشدة إلى إنشاء مهمة إنقاذ كبرى شبيهة بعملية (بحرنا)، التي أثبتت فعاليتها في الماضي من خلال إنقاذ أرواح لا حصر لها”، مشددًا على أن “الأولوية المطلقة يجب أن تكون نجدة الناس، بغض النظر عن أي اعتبار آخر، فلا يجوز ولا يجب أن يخضع الحق بالحياة لأي معيار آخر”. وأضاف سيلّا: “نطلب من جميع المؤسسات، وبشكل خاص حكومة جورجا ميلوني، التدخل بعزم، بسرعة وتضامن، فليس هناك وقت نضيعه، وكل يوم يمر بدون إجاد حل، يخاطر بالتحول إلى يوم حداد آخر. لقد حان وقت العمل”.
وأوضح الناشط الإنساني، أن “جميع القضايا الأخرى يمكنها، بل يجب أن تأتي لاحقًا، أمّا الأولوية فهي للحياة البشرية ويجب أن تظل كذلك”. وأوضح أن “عام 2023، شهدت صقلية وصول حوالي مائة ألف مهاجر، وهو عدد أكبر بكثير من ذلك المسجل عام 2022، الذي تسبب فيه تدفق اللاجئين بإثارة القلق في البلاد حقا”.
وخلص رئيس جمعية “دون بوسكو 2000” الى القول، إنه “لسوء الحظ، فبالتوازي مع الزيادة في عدد الوافدين، فإن عدد أولئك الذين يفقدون حياتهم أثناء عمليات العبور المضطربة، آخذ بالازدياد أيضاً”.
وأوضح الناشط الإنساني، أن “جميع القضايا الأخرى يمكنها، بل يجب أن تأتي لاحقًا، أمّا الأولوية فهي للحياة البشرية ويجب أن تظل كذلك”. وأوضح أن “عام 2023، شهدت صقلية وصول حوالي مائة ألف مهاجر، وهو عدد أكبر بكثير من ذلك المسجل عام 2022، الذي تسبب فيه تدفق اللاجئين بإثارة القلق في البلاد حقا”.
وخلص رئيس جمعية “دون بوسكو 2000” الى القول، إنه “لسوء الحظ، فبالتوازي مع الزيادة في عدد الوافدين، فإن عدد أولئك الذين يفقدون حياتهم أثناء عمليات العبور المضطربة، آخذ بالازدياد أيضاً”.