الجهادي" الفرنسي “أبو الصديق” أحد عناصر فرقة "الغرباء" الفرنسية شمال غربي سوريا (متداول/ wassim nasr)
وذكر نصر عبر “تويتر ” أن “أبو الصديق” لم يكن من القاطنين مع أفراد الفرقة التي يقودها عمر أومسن (عمر ديابي) في مخيمهم.
الشرعي السابق في “تحرير الشام”، أبو يحيى الشامي، والمنشق عنها، قال عبر “تلجرام “، إن “الهيئة” اعتقلت “المرابط الفرنسي” على جبهة جبل الزاوية خلال كمين في أثناء تسوقه بعض حاجيات الرباط، واقتادته إلى جهة مجهولة.
تواصلت عنب بلدي مع المكتب الإعلامي في “تحرير الشام” للحصول على توضيحات بخصوص عملية الاعتقال، لكنها لم تتلقَ ردًا حتى لحظة نشر هذا الخبر.
وتأتي عملية الاعتقال بعد يومين من إعلان فرقة “الغرباء” بأنها ستصدر قريبًا سلسلة مقاطع “فيديو”، للرد على الافتراءات التي تم الترويج لها بحق قائدها عمر أومسن وأعضاء فرقته.
وذكرت الفرقة في تسجيل، أن سبب إنتاج السلسلة التي حملت عنوان “تفنيد”، هو تجنب أي خيانة جديدة واتهامات للفرقة بإيديولوجية “داعشية” أو جماعات “باغية”، مما يضفي شرعية على مهاجمة الكتيبة ومخيمها شمالي إدلب.
وجاء في التسجيل، الذي نشره معرف " اتش اتش ١٩" أن هناك اتهامات كانت كيدية روجت لها “تحرير الشام” وأعضاء تركوا المجموعة بعداء، وأن “الهيئة” كان لها مصلحة كبيرة في قضية اختطاف طفلة عام 2018، والتي تم الترويج لها على نطاق واسع، للحصول على اعترافات دولية وجني أرباح مالية.
واعتبرت الفرقة في التسجيل، أنه لا يوجد خيار سوى دحض الافتراءات من خلال إنتاج سلسلة من “الفيديوهات”، خاصة بعد سجن أومسن من قبل “تحرير الشام” لمدة 17 شهرًا، والإفراج عنه في 31 من كانون الثاني 2022، وزيادة الافتراء عليه رغم الشكوى إلى “الهيئة” لكن دون جدوى.
وكانت المجموعة، وفق التسجيل، تعتقد أن السلطات في “تحرير الشام ” ستهتم بالأمر، لكن الأخيرة كانت “أكثر ميلًا لنشر الأكاذيب بدلًا من إنكارها”.
ووعدت الفرقة في تسجيلها تناول قضية تلو الأخرى من مزاعم “كاذبة” لـ”تحرير الشام”، وإثبات أن “الهيئة” تفتقد إلى “الأمانة والنزاهة، ولا يمكن الوثوق بها، لأنها خانت الشعب السوري والمجاهدين”، وفق التسجيل.
وتقيم فرقة “الغرباء” في مخيم قرب الحدود التركية شمالي إدلب، ويحيط به جدار شيّده أعضاؤها للحفاظ على خصوصيتهم مع عائلاتهم.
ويترأس الفرقة عمر أومسن، والذي تقول السلطات الفرنسية إنه “مسؤول عن تجنيد 80% من الجهاديين الذين يتحدثون اللغة الفرنسية ممن ذهبوا إلى سوريا أو العراق”.
الشرعي السابق في “تحرير الشام”، أبو يحيى الشامي، والمنشق عنها، قال عبر “تلجرام “، إن “الهيئة” اعتقلت “المرابط الفرنسي” على جبهة جبل الزاوية خلال كمين في أثناء تسوقه بعض حاجيات الرباط، واقتادته إلى جهة مجهولة.
تواصلت عنب بلدي مع المكتب الإعلامي في “تحرير الشام” للحصول على توضيحات بخصوص عملية الاعتقال، لكنها لم تتلقَ ردًا حتى لحظة نشر هذا الخبر.
وتأتي عملية الاعتقال بعد يومين من إعلان فرقة “الغرباء” بأنها ستصدر قريبًا سلسلة مقاطع “فيديو”، للرد على الافتراءات التي تم الترويج لها بحق قائدها عمر أومسن وأعضاء فرقته.
وذكرت الفرقة في تسجيل، أن سبب إنتاج السلسلة التي حملت عنوان “تفنيد”، هو تجنب أي خيانة جديدة واتهامات للفرقة بإيديولوجية “داعشية” أو جماعات “باغية”، مما يضفي شرعية على مهاجمة الكتيبة ومخيمها شمالي إدلب.
وجاء في التسجيل، الذي نشره معرف " اتش اتش ١٩" أن هناك اتهامات كانت كيدية روجت لها “تحرير الشام” وأعضاء تركوا المجموعة بعداء، وأن “الهيئة” كان لها مصلحة كبيرة في قضية اختطاف طفلة عام 2018، والتي تم الترويج لها على نطاق واسع، للحصول على اعترافات دولية وجني أرباح مالية.
واعتبرت الفرقة في التسجيل، أنه لا يوجد خيار سوى دحض الافتراءات من خلال إنتاج سلسلة من “الفيديوهات”، خاصة بعد سجن أومسن من قبل “تحرير الشام” لمدة 17 شهرًا، والإفراج عنه في 31 من كانون الثاني 2022، وزيادة الافتراء عليه رغم الشكوى إلى “الهيئة” لكن دون جدوى.
وكانت المجموعة، وفق التسجيل، تعتقد أن السلطات في “تحرير الشام ” ستهتم بالأمر، لكن الأخيرة كانت “أكثر ميلًا لنشر الأكاذيب بدلًا من إنكارها”.
ووعدت الفرقة في تسجيلها تناول قضية تلو الأخرى من مزاعم “كاذبة” لـ”تحرير الشام”، وإثبات أن “الهيئة” تفتقد إلى “الأمانة والنزاهة، ولا يمكن الوثوق بها، لأنها خانت الشعب السوري والمجاهدين”، وفق التسجيل.
وتقيم فرقة “الغرباء” في مخيم قرب الحدود التركية شمالي إدلب، ويحيط به جدار شيّده أعضاؤها للحفاظ على خصوصيتهم مع عائلاتهم.
ويترأس الفرقة عمر أومسن، والذي تقول السلطات الفرنسية إنه “مسؤول عن تجنيد 80% من الجهاديين الذين يتحدثون اللغة الفرنسية ممن ذهبوا إلى سوريا أو العراق”.