وقال بوريل في مقابلة مع صحيفة الغارديان البريطانية “بعض أعضاء الاتحاد الأوروبي لديهم ‘أسلوب ياباني’: لا يرغبون في الاختلاط”.
وأضاف “إنهم لا يريدون مهاجرين ولا أشخاص من الخارج”، يرغبون فيما يصفونه بـ”النقاء”، في حين أن القارة العجوز “بحاجة إلى المهاجرين لمكافحة التدهور الديموغرافي”.
وفي خبر اخر يتعلق بالهجرة الى اوربا استشهدت برلمانية إيطالية معارضة، بكلمات رئيس الجمهورية سيرجو ماتّاريلا، الذي قال إن لائحة دبلن الخاصة بالهجرة، أصبحت تعود “إلى عصر ما قبل التاريخ”. وذكرت أنه “كما هي الحال دائماً، يجد الرئيس ماتاريلا الكلمات الأكثر فعالية”. وقالت عضو مجلس النواب من الحزب الديمقراطي (المعارض) لاورا بولدريني، إنه “منذ بعض الوقت ونحن نؤكد أن تلك اللائحة، التي تنسب مسؤولية تقييم طلبات اللجوء إلى الدولة الأوروبية التي يصل إليها المهاجرين لأول مرة، يجب تجاوزها لأنها تعاقب دول مثل إيطاليا واليونان”.
وتابعت: “في الواقع، يرغب جزء كبير من طالبي اللجوء الذين يصلون إلى إيطاليا بالالتحاق بأقاربهم وأصدقائهم في بلدان أوروبية أخرى، لكنهم لا يستطيعون القيام بذلك بشكل قانوني”، فـ”في الواقع، ما يزال الناس ينتقلون إلى مكان آخر، لكن الخطر المتمثل بإعادتهم إلى إيطاليا يبقى قائم دائماً”.
وكتبت بولدريني، وهي رئيسة اللجنة البرلمانية الدائمة لحقوق الإنسان في العالم، في صفحاتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي، أن “الدول الأوروبية التي يقودها زعماء قوميون لا تريد المساس بقواعد دبلن لأن ذلك يعني قبول حصة من اللاجئين”، حتى “سالفيني نفسه، باعتباره برلمانيًا أوروبيًا، تملص دائماً من العمل على تجاوز تلك القواعد”.
وأوضحت القيادية في الحزب الديمقراطي، أن “حلفاء ميلوني وأصدقاؤها في أوروبا، يعارضون ويعرقلون سعي إيطاليا، وبالنسبة لرئيس الوزراء، من الواضح أن العلاقات مع أوربان ومع حزب العدالة والقانون البولندي تأتي قبل أي شيء آخر”. واختتمت متسائلة عما إذا “كانت هذه هي الوطنية!”.
وأضاف “إنهم لا يريدون مهاجرين ولا أشخاص من الخارج”، يرغبون فيما يصفونه بـ”النقاء”، في حين أن القارة العجوز “بحاجة إلى المهاجرين لمكافحة التدهور الديموغرافي”.
وفي خبر اخر يتعلق بالهجرة الى اوربا استشهدت برلمانية إيطالية معارضة، بكلمات رئيس الجمهورية سيرجو ماتّاريلا، الذي قال إن لائحة دبلن الخاصة بالهجرة، أصبحت تعود “إلى عصر ما قبل التاريخ”. وذكرت أنه “كما هي الحال دائماً، يجد الرئيس ماتاريلا الكلمات الأكثر فعالية”. وقالت عضو مجلس النواب من الحزب الديمقراطي (المعارض) لاورا بولدريني، إنه “منذ بعض الوقت ونحن نؤكد أن تلك اللائحة، التي تنسب مسؤولية تقييم طلبات اللجوء إلى الدولة الأوروبية التي يصل إليها المهاجرين لأول مرة، يجب تجاوزها لأنها تعاقب دول مثل إيطاليا واليونان”.
وتابعت: “في الواقع، يرغب جزء كبير من طالبي اللجوء الذين يصلون إلى إيطاليا بالالتحاق بأقاربهم وأصدقائهم في بلدان أوروبية أخرى، لكنهم لا يستطيعون القيام بذلك بشكل قانوني”، فـ”في الواقع، ما يزال الناس ينتقلون إلى مكان آخر، لكن الخطر المتمثل بإعادتهم إلى إيطاليا يبقى قائم دائماً”.
وكتبت بولدريني، وهي رئيسة اللجنة البرلمانية الدائمة لحقوق الإنسان في العالم، في صفحاتها الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي، أن “الدول الأوروبية التي يقودها زعماء قوميون لا تريد المساس بقواعد دبلن لأن ذلك يعني قبول حصة من اللاجئين”، حتى “سالفيني نفسه، باعتباره برلمانيًا أوروبيًا، تملص دائماً من العمل على تجاوز تلك القواعد”.
وأوضحت القيادية في الحزب الديمقراطي، أن “حلفاء ميلوني وأصدقاؤها في أوروبا، يعارضون ويعرقلون سعي إيطاليا، وبالنسبة لرئيس الوزراء، من الواضح أن العلاقات مع أوربان ومع حزب العدالة والقانون البولندي تأتي قبل أي شيء آخر”. واختتمت متسائلة عما إذا “كانت هذه هي الوطنية!”.