وقال مورينو اوكامبو بعد ايام على موافقة المحكمة الجنائية الدولية على طلبه اصدار مذكرة توقيف دولية بحق الرئيس السوداني عمر البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية في دارفور "ندرس الموضوع. اننا في مرحلة التحليل. لم اقرر بعد ما اذا كنا سنجري تحقيقات، لكن هناك امكانية لذلك".
واوضح انه يدرس الشكاوى التي رفعها في كانون الثاني/يناير وزير العدل الفلسطيني علي خشان امام المحكمة.
وفي 27 كانون الاول/ديسمبر شنت اسرائيل هجوما على قطاع غزة دام 22 يوما وادى الى مقتل اكثر من 1300 فلسطيني.
وتتهم السلطة الفلسطينية اسرائيل باستخدام خلال عمليتها العسكرية قذائف حارقة بالفوسفور الابيض في مناطق مأهولة.
واضاف اوكامبو ان "خشان اتى الى مكتبي وقال انه من المهم التحقيق في الجرائم التي ارتكبت في غزة" مشيرا الى انه يتوقع الحصول على وثائق حول هذا الموضوع من الجامعة العربية ومنظمة العفو الدولية.
ومنذ اطلاق العملية الاسرائيلية، تلقت المحكمة الجنائية الدولية 213 شكوى لم ينظر فيها مكتب المدعي العام لان اسرائيل لم توقع على معاهدة روما التي انشأت هذه المحكمة.
الا ان اوكامبو ينظر حاليا في امكانية فتح تحقيقات استنادا الى شكوى السلطة الفلسطينية ما سيعد سابقة تاريخية بما ان اي هيئة دولية لم تعتبر يوما فلسطين دولة مستقلة.
وخلص الى القول "انهم (الفلسطينيون) وعدونا بان يقدموا لنا عناصر اخرى تثبت بانهم دولة وان جرائم ارتكبت على اراضيها".
واوضح انه يدرس الشكاوى التي رفعها في كانون الثاني/يناير وزير العدل الفلسطيني علي خشان امام المحكمة.
وفي 27 كانون الاول/ديسمبر شنت اسرائيل هجوما على قطاع غزة دام 22 يوما وادى الى مقتل اكثر من 1300 فلسطيني.
وتتهم السلطة الفلسطينية اسرائيل باستخدام خلال عمليتها العسكرية قذائف حارقة بالفوسفور الابيض في مناطق مأهولة.
واضاف اوكامبو ان "خشان اتى الى مكتبي وقال انه من المهم التحقيق في الجرائم التي ارتكبت في غزة" مشيرا الى انه يتوقع الحصول على وثائق حول هذا الموضوع من الجامعة العربية ومنظمة العفو الدولية.
ومنذ اطلاق العملية الاسرائيلية، تلقت المحكمة الجنائية الدولية 213 شكوى لم ينظر فيها مكتب المدعي العام لان اسرائيل لم توقع على معاهدة روما التي انشأت هذه المحكمة.
الا ان اوكامبو ينظر حاليا في امكانية فتح تحقيقات استنادا الى شكوى السلطة الفلسطينية ما سيعد سابقة تاريخية بما ان اي هيئة دولية لم تعتبر يوما فلسطين دولة مستقلة.
وخلص الى القول "انهم (الفلسطينيون) وعدونا بان يقدموا لنا عناصر اخرى تثبت بانهم دولة وان جرائم ارتكبت على اراضيها".