وأشار البيان إلى أن المذبحة التي أسفرت عن مقتل أكثر من ثمانية 8 آلاف مسلم بوسني من قبل جيش صرب البوسنة شهدت “كتابة واحدة من أحلك صفحات التاريخ الأوروبي”، مضيفا “نشارك عائلات وأصدقاء الضحايا والناجين من الإبادة الجماعية في سربرنيتسا حزنهم وألمهم”.
وشدد البيان على أن “البوسنة والهرسك كدولة مرشحة، يكمن مستقبلها في الاتحاد الأوروبي”.
وزاد: “تتذكر أوروبا مسؤوليتها وفشلها في الحماية” عندئذ و”اليوم، بينما تشتعل الحرب مرة أخرى في القارة الأوروبية، نتعهد بالعمل بشكل أفضل للدفاع عن السلام وحماية الحياة”.
ونوه البيان بأنه “لا يمكن بناء مصالحة إلا على الحقيقة والسلام والعدالة ولا يمكن التسامح مع إنكار إبادة جماعية ومع مراجعة تاريخية وتمجيد مجرمي الحرب”، مؤكدا أن “جميع القادة المدنيين والسياسيين في البوسنة والهرسك يتحملون مسؤولية العمل معًا لبناء مستقبل أفضل قائم على الحوار والتفاهم المتبادل لتعزيز السلام والكرامة الإنسانية والدفاع عنها لمصلحة جميع الأجيال”.
وشدد البيان على أن “البوسنة والهرسك كدولة مرشحة، يكمن مستقبلها في الاتحاد الأوروبي”.
وزاد: “تتذكر أوروبا مسؤوليتها وفشلها في الحماية” عندئذ و”اليوم، بينما تشتعل الحرب مرة أخرى في القارة الأوروبية، نتعهد بالعمل بشكل أفضل للدفاع عن السلام وحماية الحياة”.
ونوه البيان بأنه “لا يمكن بناء مصالحة إلا على الحقيقة والسلام والعدالة ولا يمكن التسامح مع إنكار إبادة جماعية ومع مراجعة تاريخية وتمجيد مجرمي الحرب”، مؤكدا أن “جميع القادة المدنيين والسياسيين في البوسنة والهرسك يتحملون مسؤولية العمل معًا لبناء مستقبل أفضل قائم على الحوار والتفاهم المتبادل لتعزيز السلام والكرامة الإنسانية والدفاع عنها لمصلحة جميع الأجيال”.