وتم عرض الفيلم الذي يحمل عنوان "العين الثالثة" اليوم الثلاثاء، وهو من إنتاج مؤسسة بيت الصحافة الفلسطيني، بالتعاون مع شركة "كونتينيو فيلم للإنتاج الإعلامي" (غير حكوميتين).
وقال بلال جاد الله مدير مؤسسة بيت الصحافة في حديث للأناضول، على هامش عرض الفيلم: الفيلم "يسلط الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصحفيين الفلسطينيين".
وأضاف: "عرضنا الفيلم على أرض المركز الثقافي الذي دمرته إسرائيل لنسلط الضوء على جرائمها بحق المؤسسات الثقافية والإعلامية".
وناشد جاد الله المجتمع الدولي "للضغط على إسرائيل لوقف ممارستها العنجهية بحق الإعلام والثقافة الفلسطينية".
والخميس الماضي، أطلقت طائرة حربية إسرائيلية 10 صواريخ على الأقل، على مبنى مؤسسة "سعيد المسحال للثقافة والفنون" غرب مدينة غزة.
وتضم مؤسسة المسحال الثقافية بين جدرانها مقار العديد من المجموعات الثقافية، مثل "مقر فرقة العنقاء"، وغيرها.
وفي بداية أغسطس / آب الجاري، قالت "لجنة دعم الصحفيين" (مستقلة تضم صحفيين وكتابا عربا)، إنها رصدت نحو 90 انتهاكا إسرائيليا بحق الصحفيين الفلسطينيين خلال يوليو / تموز المنصرم.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، قالت وزارة الإعلام الفلسطينية، إن شهر يوليو / تموز المنصرم شهد الوتيرة الأعلى من "الانتهاكات" الإسرائيلية بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية في الضفة الغربية وغزة والقدس.
وذكرت الوزارة في بيان لها، أنها رصدت 76 "انتهاكا" معظمها ضد الصحفيين في القدس المحتلة، خلال الأحداث التي رافقت نصب إسرائيل بوابات إلكترونية على أبواب المسجد الأقصى العام الماضي.
وتنوعت تلك الانتهاكات، وفق الوزارة، بين الإصابة بالرصاص المطاطي، والغاز المسيل للدموع، والضرب، والاعتقال، والمنع من التغطية.
وقال بلال جاد الله مدير مؤسسة بيت الصحافة في حديث للأناضول، على هامش عرض الفيلم: الفيلم "يسلط الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصحفيين الفلسطينيين".
وأضاف: "عرضنا الفيلم على أرض المركز الثقافي الذي دمرته إسرائيل لنسلط الضوء على جرائمها بحق المؤسسات الثقافية والإعلامية".
وناشد جاد الله المجتمع الدولي "للضغط على إسرائيل لوقف ممارستها العنجهية بحق الإعلام والثقافة الفلسطينية".
والخميس الماضي، أطلقت طائرة حربية إسرائيلية 10 صواريخ على الأقل، على مبنى مؤسسة "سعيد المسحال للثقافة والفنون" غرب مدينة غزة.
وتضم مؤسسة المسحال الثقافية بين جدرانها مقار العديد من المجموعات الثقافية، مثل "مقر فرقة العنقاء"، وغيرها.
وفي بداية أغسطس / آب الجاري، قالت "لجنة دعم الصحفيين" (مستقلة تضم صحفيين وكتابا عربا)، إنها رصدت نحو 90 انتهاكا إسرائيليا بحق الصحفيين الفلسطينيين خلال يوليو / تموز المنصرم.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، قالت وزارة الإعلام الفلسطينية، إن شهر يوليو / تموز المنصرم شهد الوتيرة الأعلى من "الانتهاكات" الإسرائيلية بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية في الضفة الغربية وغزة والقدس.
وذكرت الوزارة في بيان لها، أنها رصدت 76 "انتهاكا" معظمها ضد الصحفيين في القدس المحتلة، خلال الأحداث التي رافقت نصب إسرائيل بوابات إلكترونية على أبواب المسجد الأقصى العام الماضي.
وتنوعت تلك الانتهاكات، وفق الوزارة، بين الإصابة بالرصاص المطاطي، والغاز المسيل للدموع، والضرب، والاعتقال، والمنع من التغطية.