واضافت ان "المهنة الوحيدة التي اتقنها هي صناعة الاكاذيب وتزوير الحقائق والاتكاء على احاديث ووقائع في مخيلته وخصوصا ان معظم ان لم يكن كل الذين يستند اليهم هذا المهرج الكبير هم من الاموات الذين لا يستطيعون تفنيد ما يقوله".]b
وتابعت الصحيفة "ولان كتاب هيكل بات مفتوحا بل مفضوحا فأن ما يورده الرجل من اراجيف وافتعالات يندرج من باب الردح وتصفية الحسابات وتسديد الفواتير للاسياد الذين دفعوا ثمن ما يكتبه هذا الصحافي صاحب الدور المعروف في تخريب العلاقات العربية العربية منذ ستينات القرن الماضي وازادوا على الارصدة التي سمحت لصحافي مثله ان يكون مليونيرا بنعم النزول في فنادق الدرجة الاولى ويدخن السيجار الفاخر ويسكن على النيل ويمتلك المزارع".
ودافعت الصحيفة عن دور الاردن في الدفاع عن القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وقالت ان "سيرة الاردن المضرجة بالدماء والدموع كتبها الاردنيون باصرار وعزيمة ونكران ذات من اجل فلسطين وشعبها ومن اجل وحدة العرب وصونا لترابهم القومي وامنهم الذي حاول كثيرون التطاول عليه".
وكتبت صحيفة "الدستور" شبه الحكومية في مقال افتتاحي تحت عنوان "هيكل ومسلسل الكذب"، ان "ما قاله هيكل من ادعاءات وتزوير بحق الاردن وملوكه لم ينطل على احد في مشارق الارض ومغاربها فالتاريخ محفور في الذاكرة وليس كما يقدمه من تجاوز الثمانين من عمره وقد اصيبت ذاكرته بالزهماير".
ورأت انه "ليس غريبا على هيكل الذي باع نفسه لهذه القوى من اجل حفنة من الدولارات لتشويه صورة الاردن ان يقول ما قاله ما دامت الفاتورة قد دفعت وهو المزور البارع بأثبات كتبه المنشورة باللغة الانكليزية لعدم مطابقتها مع اصولها العربية".
وختمت الصحيفة انه "زمن الطحالب الذي يتطاول فيه الاقزام على العمالقة فها هو هيكل يخرج من جحره ليقدم بهلوانية جديدة ثمنا لما قبضه من دولارات لتصفية حسابات على مواقف وطنية وقومية دافع عنها الملوك الهاشميون الذين توارثوها منذ تأسيس امارة شرق الاردن".
اما صحيفة "الغد" فكتبت "عاد الصحافي والاعلامي المعروف محمد حسنين هيكل اول من امس ليدشن هجوما جديدا على الاردن وعلى الحكم، ويكيل الاتهامات في سياق سياسي مفهوم تماما يخدم اجندة تظهر بوضوح توجها اقليميا لتكسير الدور الاردني في المنطقة واضعافه".
ونقلت الصحيفة عن معروف البخيث رئيس الوزراء الاردني السابق قوله ان "هيكل وهو يتحدث في برنامجه يسعى بشكل مستمر الى تعظيم نفسه وبث مغالطات تاريخية".
واضاف "لماذا لا يتحدث هيكل عن علاقات زعماء عرب آخرين واتصالاتهم المستمرة مع الاسرائيليين التي كانت قبل اتصالات الملك الراحل الحسين بن طلال طيب الله ثراه، عام 1963" وهو امر يوظفه هيكل ايضا في "سعيه لتشويه صورة الاردن"، مشيرا الى ان "اهداف هجوم هيكل المستمر على الاردن اصبحت واضحة".
وتابعت الصحيفة "ولان كتاب هيكل بات مفتوحا بل مفضوحا فأن ما يورده الرجل من اراجيف وافتعالات يندرج من باب الردح وتصفية الحسابات وتسديد الفواتير للاسياد الذين دفعوا ثمن ما يكتبه هذا الصحافي صاحب الدور المعروف في تخريب العلاقات العربية العربية منذ ستينات القرن الماضي وازادوا على الارصدة التي سمحت لصحافي مثله ان يكون مليونيرا بنعم النزول في فنادق الدرجة الاولى ويدخن السيجار الفاخر ويسكن على النيل ويمتلك المزارع".
ودافعت الصحيفة عن دور الاردن في الدفاع عن القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وقالت ان "سيرة الاردن المضرجة بالدماء والدموع كتبها الاردنيون باصرار وعزيمة ونكران ذات من اجل فلسطين وشعبها ومن اجل وحدة العرب وصونا لترابهم القومي وامنهم الذي حاول كثيرون التطاول عليه".
وكتبت صحيفة "الدستور" شبه الحكومية في مقال افتتاحي تحت عنوان "هيكل ومسلسل الكذب"، ان "ما قاله هيكل من ادعاءات وتزوير بحق الاردن وملوكه لم ينطل على احد في مشارق الارض ومغاربها فالتاريخ محفور في الذاكرة وليس كما يقدمه من تجاوز الثمانين من عمره وقد اصيبت ذاكرته بالزهماير".
ورأت انه "ليس غريبا على هيكل الذي باع نفسه لهذه القوى من اجل حفنة من الدولارات لتشويه صورة الاردن ان يقول ما قاله ما دامت الفاتورة قد دفعت وهو المزور البارع بأثبات كتبه المنشورة باللغة الانكليزية لعدم مطابقتها مع اصولها العربية".
وختمت الصحيفة انه "زمن الطحالب الذي يتطاول فيه الاقزام على العمالقة فها هو هيكل يخرج من جحره ليقدم بهلوانية جديدة ثمنا لما قبضه من دولارات لتصفية حسابات على مواقف وطنية وقومية دافع عنها الملوك الهاشميون الذين توارثوها منذ تأسيس امارة شرق الاردن".
اما صحيفة "الغد" فكتبت "عاد الصحافي والاعلامي المعروف محمد حسنين هيكل اول من امس ليدشن هجوما جديدا على الاردن وعلى الحكم، ويكيل الاتهامات في سياق سياسي مفهوم تماما يخدم اجندة تظهر بوضوح توجها اقليميا لتكسير الدور الاردني في المنطقة واضعافه".
ونقلت الصحيفة عن معروف البخيث رئيس الوزراء الاردني السابق قوله ان "هيكل وهو يتحدث في برنامجه يسعى بشكل مستمر الى تعظيم نفسه وبث مغالطات تاريخية".
واضاف "لماذا لا يتحدث هيكل عن علاقات زعماء عرب آخرين واتصالاتهم المستمرة مع الاسرائيليين التي كانت قبل اتصالات الملك الراحل الحسين بن طلال طيب الله ثراه، عام 1963" وهو امر يوظفه هيكل ايضا في "سعيه لتشويه صورة الاردن"، مشيرا الى ان "اهداف هجوم هيكل المستمر على الاردن اصبحت واضحة".