وتحدث المعهد عن وصول آلاف السوريين، خاصة فئة الشباب، أسبوعياً، من مناطق قوات "قسد" وحكومة دمشق، إلى منطقة رأس العين بريف الحسكة، قبل أن يتوجه معظمهم إلى تركيا ثم إلى أوروبا، وتحديداً ألمانيا وهولندا.
ولفت المعهد، إلى أن معظم من التقاهم في رأس العين، ويأتي غالبيتهم من مناطق "قسد"، يهربون أولاً من التجنيد الإجباري أو غيره من الأنشطة الإجرامية مثل الاختطاف، فضلاً عن غياب فرص العمل والافتقار إلى الخدمات، وبين التقرير أن المبلغ يختلف بحسب المهربين والطريق، لكن تقديرات المهاجرين تشير إلى أن الرحلة كاملة تكلف وسطياً نحو تسعة آلاف دولار.
وسبق أن صرح الخبير الاقتصادي "حسن حزوري"، بأن الراتب الذي تدفعه حكومة نظام الأسد لا يكفي أياماً معدودة، بل أصبح لا يكفي مصروف يوم واحد فقط، ووسط تزايد حالة الهجرة وترك الوظائف الحكومية تلجأ حكومة النظام إلى رفض هذه الاستقالات وفرض إجراءات معقدة.
وكانت قالت "سكينة حسن"، عضو المكتب السياسي في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)، إن تشكيل "الإدارة الذاتية"، لم يكن باتجاه خدمة الناس، بل من أجل استغلال الساحة كوقود بشري ومادي لصالح قنديل.
وسبق ان أكد نشطاء ومراقبون من المكون الكردي، أن أكثر من نصف الشعب الكردي شمال شرق سوريا، قد ترك دياره بسبب سياسيات حزب العمال الكردستاني PKK المغامرة، ما أدى إلى حصول تغيير ديموغرافي في المنطقة، وفق تعبيرهم.
وقال الكاتب الكردي "دلكش مرعي"، إن "موارد غربي كوردستان من بترول وغاز كانت تكفي لهذا الشعب بأن يعش مرفها خلال قرن كامل"، ولفت إلى أن "الآلاف من المواطنين الكرد فروا من المنطقة باتجاه إقليم كوردستان وتركيا وأوروبا بحثا عن حياة أفضل"، لافتاً إلى أن "الحزب خلال عام 2022 وسع المزيد من المقابر والمخيمات في غربي كوردستان جراء حروبه بالوكالة في المنطقة".
وأوضح أن "أذرع الحزب خطفت خلال عام 2022 المئات من الأطفال القصر في مناطق سيطرته وأرسلهم إلى جبال قنديل ليزج بهم في الأعمال القتالية"، وأشار إلى أن "حزب العمال التركي خلال العام المنصرم خطف العديد من النشطاء الكرد المناوئين له وزج بهم في المعتقلات، وخاصة من المجلس الوطني الكردي في سوريا ENKS"
ولفت المعهد، إلى أن معظم من التقاهم في رأس العين، ويأتي غالبيتهم من مناطق "قسد"، يهربون أولاً من التجنيد الإجباري أو غيره من الأنشطة الإجرامية مثل الاختطاف، فضلاً عن غياب فرص العمل والافتقار إلى الخدمات، وبين التقرير أن المبلغ يختلف بحسب المهربين والطريق، لكن تقديرات المهاجرين تشير إلى أن الرحلة كاملة تكلف وسطياً نحو تسعة آلاف دولار.
وسبق أن صرح الخبير الاقتصادي "حسن حزوري"، بأن الراتب الذي تدفعه حكومة نظام الأسد لا يكفي أياماً معدودة، بل أصبح لا يكفي مصروف يوم واحد فقط، ووسط تزايد حالة الهجرة وترك الوظائف الحكومية تلجأ حكومة النظام إلى رفض هذه الاستقالات وفرض إجراءات معقدة.
وكانت قالت "سكينة حسن"، عضو المكتب السياسي في الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)، إن تشكيل "الإدارة الذاتية"، لم يكن باتجاه خدمة الناس، بل من أجل استغلال الساحة كوقود بشري ومادي لصالح قنديل.
وسبق ان أكد نشطاء ومراقبون من المكون الكردي، أن أكثر من نصف الشعب الكردي شمال شرق سوريا، قد ترك دياره بسبب سياسيات حزب العمال الكردستاني PKK المغامرة، ما أدى إلى حصول تغيير ديموغرافي في المنطقة، وفق تعبيرهم.
وقال الكاتب الكردي "دلكش مرعي"، إن "موارد غربي كوردستان من بترول وغاز كانت تكفي لهذا الشعب بأن يعش مرفها خلال قرن كامل"، ولفت إلى أن "الآلاف من المواطنين الكرد فروا من المنطقة باتجاه إقليم كوردستان وتركيا وأوروبا بحثا عن حياة أفضل"، لافتاً إلى أن "الحزب خلال عام 2022 وسع المزيد من المقابر والمخيمات في غربي كوردستان جراء حروبه بالوكالة في المنطقة".
وأوضح أن "أذرع الحزب خطفت خلال عام 2022 المئات من الأطفال القصر في مناطق سيطرته وأرسلهم إلى جبال قنديل ليزج بهم في الأعمال القتالية"، وأشار إلى أن "حزب العمال التركي خلال العام المنصرم خطف العديد من النشطاء الكرد المناوئين له وزج بهم في المعتقلات، وخاصة من المجلس الوطني الكردي في سوريا ENKS"