والجنس الرابع هو اسم يطلق على الفتيات المسترجلات او كما يسمونهم بالخليج البويات
وهو تشبه الفتيات بالذكور في الملابس وفي حركات الجسد، وخشونة الصوت وقصة الشعر، واستخدام الاكسسوارات والعطور الرجالية وهو مايخالف الطبيعة الانثوية للفتاة
وينقسم الجنس الرابع حسب دارسيه الى
1- فتيات يتشبهن بالرجال بالملابس والعطور فقط دون ان يسرن اية خطوة اضافية لتقليدهم في قضايا اخرى
2- فتيات يتشبهن بالرجال ولكن هدفهم اجتذاب الفتيات الاخريات جنسياَ وعاطفياَ
ولايقبلن التعامل مع الذكور بتاتاَ .
أحد رجال الدين الذين يدعون للوقوف في وجه هذه الظاهرة قال منفسا عن غضبه المعروف لدينا هو جنسيين ( الذكر والانثى ) ولكن الآن اصبح لدينا جنس ثالث وجنس رابع ولا نعلم ربما نسمع قريباَ عن جنس خامس وسادس والله وحده يعلم ماذا ستكون النتيجة اذا واصلنا السكوت عنها
وفي الكويت، ايضا حذرت دراسة من انتشار ظواهر سلبية في المجتمع الكويتي، على رأسها ظاهرة "البويات" او (الفتيات السحاقيات)، وعبادة الشيطان، والتحرش الجنسي، وفقا لما نشرته صحيفة "القبس".
وقالت الصحيفة "كشفت الدراسة التي أعدها ثلاثة أكاديميين متخصصين وشملت عينة عشوائية قوامها 5500 فرد من المجتمع الكويتي، ان 55 % منهم أقروا بوجود ظاهرة (البويات)، محذرين من مخاطر هذه الظاهرة التي تتزايد نسبها بشكل مخيف في المجتمعات الخليجية."
وتابعت الصحيفة "كما حذر 11.7 % من الذين شملتهم الدراسة من انتشار ظاهرة التحرش الجنسي المتبادل بين الجنسين، إضافة إلى أن 9.2 % أشاروا إلى انتشار ظاهرة عبدة الشيطان."
لكن الصحيفة قالت إن "الدراسة كشفت عن إجماع 20 % من العينة على خطورة ظاهرة اللباس غير المحتشم عند الفتيات، وضرورة الإسراع في علاج هذه الظاهرة والحد من خطورتها." وتساءلت الصحيفة من هي الجهة المخولة بتعريف نوعية الملابس غير المحتشمة. وأين الآلية التي استند عليها القيمون على الدراسة في الحكم على مدى احتشام لباس الفتاة من عدمه
وهو تشبه الفتيات بالذكور في الملابس وفي حركات الجسد، وخشونة الصوت وقصة الشعر، واستخدام الاكسسوارات والعطور الرجالية وهو مايخالف الطبيعة الانثوية للفتاة
وينقسم الجنس الرابع حسب دارسيه الى
1- فتيات يتشبهن بالرجال بالملابس والعطور فقط دون ان يسرن اية خطوة اضافية لتقليدهم في قضايا اخرى
2- فتيات يتشبهن بالرجال ولكن هدفهم اجتذاب الفتيات الاخريات جنسياَ وعاطفياَ
ولايقبلن التعامل مع الذكور بتاتاَ .
أحد رجال الدين الذين يدعون للوقوف في وجه هذه الظاهرة قال منفسا عن غضبه المعروف لدينا هو جنسيين ( الذكر والانثى ) ولكن الآن اصبح لدينا جنس ثالث وجنس رابع ولا نعلم ربما نسمع قريباَ عن جنس خامس وسادس والله وحده يعلم ماذا ستكون النتيجة اذا واصلنا السكوت عنها
وفي الكويت، ايضا حذرت دراسة من انتشار ظواهر سلبية في المجتمع الكويتي، على رأسها ظاهرة "البويات" او (الفتيات السحاقيات)، وعبادة الشيطان، والتحرش الجنسي، وفقا لما نشرته صحيفة "القبس".
وقالت الصحيفة "كشفت الدراسة التي أعدها ثلاثة أكاديميين متخصصين وشملت عينة عشوائية قوامها 5500 فرد من المجتمع الكويتي، ان 55 % منهم أقروا بوجود ظاهرة (البويات)، محذرين من مخاطر هذه الظاهرة التي تتزايد نسبها بشكل مخيف في المجتمعات الخليجية."
وتابعت الصحيفة "كما حذر 11.7 % من الذين شملتهم الدراسة من انتشار ظاهرة التحرش الجنسي المتبادل بين الجنسين، إضافة إلى أن 9.2 % أشاروا إلى انتشار ظاهرة عبدة الشيطان."
لكن الصحيفة قالت إن "الدراسة كشفت عن إجماع 20 % من العينة على خطورة ظاهرة اللباس غير المحتشم عند الفتيات، وضرورة الإسراع في علاج هذه الظاهرة والحد من خطورتها." وتساءلت الصحيفة من هي الجهة المخولة بتعريف نوعية الملابس غير المحتشمة. وأين الآلية التي استند عليها القيمون على الدراسة في الحكم على مدى احتشام لباس الفتاة من عدمه