مشهد من أوبرا بكين
تعتبر أوبرا بكين من أشهر ملامح الفن في الصين ومن أهم انجازات الثقافة لتلك البلاد. وقد انتشرت في كثير من بلدان الشرق وحازت على شعبية كبيرة لدى الجمهور فيها حتى أصبحت فنا وطنيا في بعض البلدان مثل تايوان إذ أنها لم تسهم فقط في الحفاظ على تقاليد أوبرا بكين بل أدخلت اتجاهات جديدة وحتى أوروبية في تطوير الفن المسرحي إلى تلك الأوبرا.
وفي السياق ذاته قالت وزيرة الثقافة التايوانية "هذا العام أتينا إلى مهرجان تشيخوف في موسكو بمسرحيتين.. الأولى معاصرة والثانية كلاسيكية. ولكن حتى المسرحية المعاصرة فإنها اسست على عناصر قديمة لأوبرا بكين. لذلك شكلت فرقة مسرح "غوا غوان" التايواني مزيجا من اساليب وأنماط مختلفة لكي تصبح المسرحية أكثر تاثيرا ولفتا للنظر.
ان أوبرا بكين هي عالم خاص منفصل عن الفن المسرحي كما نفهمه. ولكن الغوص في هذا العالم سحري ويستحوذ على اهتمام هواة الأوبرا والسيرك والثقافة الشرقية
وفي السياق ذاته قالت وزيرة الثقافة التايوانية "هذا العام أتينا إلى مهرجان تشيخوف في موسكو بمسرحيتين.. الأولى معاصرة والثانية كلاسيكية. ولكن حتى المسرحية المعاصرة فإنها اسست على عناصر قديمة لأوبرا بكين. لذلك شكلت فرقة مسرح "غوا غوان" التايواني مزيجا من اساليب وأنماط مختلفة لكي تصبح المسرحية أكثر تاثيرا ولفتا للنظر.
ان أوبرا بكين هي عالم خاص منفصل عن الفن المسرحي كما نفهمه. ولكن الغوص في هذا العالم سحري ويستحوذ على اهتمام هواة الأوبرا والسيرك والثقافة الشرقية