وقد منحت الجائزة الى توماس الذي ولد في بوسطن ويقيم راهنا في نيويورك مع زوجته واولادهما الثلاثة، لباكورته الروائية التي تحمل عنوان "مان غون داون" (رجل انهزم).
وتفوقت رواية الكاتب الاميركي على 145 كتابا اخر خلال هذه المنافسة الفريدة من نوعها ذلك انها تتلقى الترشيحات من المكتبات العامة من انحاء العالم. وشاركت هذا العام 157 مكتبة من 41 بلدا.
وامتدحت لجنة التحكيم رواية "مان غون داون" التي تسرد حكاية رجل اسود من بوسطن لا يملك سوى اربعة ايام لكي يجني ما يكفي من المال ليلم شمل عائلته، وقالت انها رواية "مذهلة في مقاربتها وطاقتها، وهي مؤثرة للغاية على مستوى دفئها الانساني".
واضافت انه في الكتاب "لا نتعرف على اسم البطل، ندرك فقط انه اميركي من اصول افريقية غير انه سيبقى في اذهان القراء طويلا. يمكث البطل في اذهاننا لان الرواية الاستثنائية تأتينا من كاتب يتمتع بصوت آسر وبصيرة مدهشة".
والجائزة مفتوحة امام الروايات المكتوبة باي لغة على ان تكون مترجمة الى اللغة الانكليزية. ومن بين الفائزين السابقين بها "دي نيروز غيم" (لعبة دينيرو) للكاتب اللبناني الكندي راوي الحاج، و"اوت ستيليغ هورسيز" للنروجي بير بيترسون، فضلا عن "ذي ماستر" للايرلندي كولم تويبين.
وتعتبر جائزة نوبل للآداب التي تكرم مجموعة اعمال بدلا من مؤلف واحد، الجائزة الوحيدة التي تتخطى قيمتها المادية جائزة "ايمباك".
ومنحت جائزة ايمباك للمرة الاولى في العام 1996 وتأسست بهدف الاضاءة على مكانة العاصمة الايرلندية كمركز ادبي.
وتفوقت رواية الكاتب الاميركي على 145 كتابا اخر خلال هذه المنافسة الفريدة من نوعها ذلك انها تتلقى الترشيحات من المكتبات العامة من انحاء العالم. وشاركت هذا العام 157 مكتبة من 41 بلدا.
وامتدحت لجنة التحكيم رواية "مان غون داون" التي تسرد حكاية رجل اسود من بوسطن لا يملك سوى اربعة ايام لكي يجني ما يكفي من المال ليلم شمل عائلته، وقالت انها رواية "مذهلة في مقاربتها وطاقتها، وهي مؤثرة للغاية على مستوى دفئها الانساني".
واضافت انه في الكتاب "لا نتعرف على اسم البطل، ندرك فقط انه اميركي من اصول افريقية غير انه سيبقى في اذهان القراء طويلا. يمكث البطل في اذهاننا لان الرواية الاستثنائية تأتينا من كاتب يتمتع بصوت آسر وبصيرة مدهشة".
والجائزة مفتوحة امام الروايات المكتوبة باي لغة على ان تكون مترجمة الى اللغة الانكليزية. ومن بين الفائزين السابقين بها "دي نيروز غيم" (لعبة دينيرو) للكاتب اللبناني الكندي راوي الحاج، و"اوت ستيليغ هورسيز" للنروجي بير بيترسون، فضلا عن "ذي ماستر" للايرلندي كولم تويبين.
وتعتبر جائزة نوبل للآداب التي تكرم مجموعة اعمال بدلا من مؤلف واحد، الجائزة الوحيدة التي تتخطى قيمتها المادية جائزة "ايمباك".
ومنحت جائزة ايمباك للمرة الاولى في العام 1996 وتأسست بهدف الاضاءة على مكانة العاصمة الايرلندية كمركز ادبي.