وجاء في المقال الذي نُشِر تحت عنوان: “الحل العربي للأزمة السورية يتعثر”، أن دول الجوار العربي ألقت “حجراً كبيراً في المياه الراكدة” عندما قدمت رؤية لحل الأزمة السورية تعتمد على الوصول إلى اتفاق يخدم جميع الأطراف المتورطة ويضمن وضع نهاية لمعاناة الشعب السوري والوصول إلى حل سلمي للأزمة.
وأشار المقال إلى أن استعادة السيادة السورية على أراضيها تواجه صعوبة بسبب وجود حالة تقسيم في البلاد وانتشار جيوش ومليشيات أجنبية. وعلى الرغم من ذلك، كان من المفترض أن تقدم حكومة الأسد خطة قابلة للتنفيذ أو توحد البندقية في مناطق سيطرتها لتحقيق الاستقرار، ولكن لم يتم تنفيذ ذلك حتى الآن.
وقد أكد المقال أن مسألة انتشار المليشيات في سوريا تشكل قلقاً لدول الجوار، حيث تجر المنطقة برمتها نحو الفوضى، ولذلك فإنها لم تعد مسألة داخلية لسوريا فحسب، بل أصبحت قضية تهم الجميع.
ومن القضايا الأخرى التي طالتها الانتقادات هي مسألة تهريب المخدرات عبر الحدود والتي لم تحظ بالاهتمام المناسب من قبل السلطات السورية.
وفي سياق متصل، أعلن وزير المهجرين في حكومة لبنان استعداده للتوجه إلى سوريا لمناقشة ملف النازحين، وهو موضوع قد يكون جزءاً من الجهود العربية للتوصل إلى حلاً للأزمة السورية.
ويبقى المشهد الإقليمي متوتراً وغير واضح المعالم، حيث لا يزال الانتقاد مستمراً لنظام الأسد بشأن التعاطي مع قضية تهريب المخدرات التي تشهد نمواً مستمراً في شحناتها المتجهة إلى الأردن ودول الخليج.
وأشار المقال إلى أن استعادة السيادة السورية على أراضيها تواجه صعوبة بسبب وجود حالة تقسيم في البلاد وانتشار جيوش ومليشيات أجنبية. وعلى الرغم من ذلك، كان من المفترض أن تقدم حكومة الأسد خطة قابلة للتنفيذ أو توحد البندقية في مناطق سيطرتها لتحقيق الاستقرار، ولكن لم يتم تنفيذ ذلك حتى الآن.
وقد أكد المقال أن مسألة انتشار المليشيات في سوريا تشكل قلقاً لدول الجوار، حيث تجر المنطقة برمتها نحو الفوضى، ولذلك فإنها لم تعد مسألة داخلية لسوريا فحسب، بل أصبحت قضية تهم الجميع.
ومن القضايا الأخرى التي طالتها الانتقادات هي مسألة تهريب المخدرات عبر الحدود والتي لم تحظ بالاهتمام المناسب من قبل السلطات السورية.
وفي سياق متصل، أعلن وزير المهجرين في حكومة لبنان استعداده للتوجه إلى سوريا لمناقشة ملف النازحين، وهو موضوع قد يكون جزءاً من الجهود العربية للتوصل إلى حلاً للأزمة السورية.
ويبقى المشهد الإقليمي متوتراً وغير واضح المعالم، حيث لا يزال الانتقاد مستمراً لنظام الأسد بشأن التعاطي مع قضية تهريب المخدرات التي تشهد نمواً مستمراً في شحناتها المتجهة إلى الأردن ودول الخليج.