سيدة تدمرية متزينة من الاثار السورية
وقال رئيس البعثة الميداني خليل الحريري "تم العثور على سرير جنائزي وعدد من التوابيت الحجرية ولوحة لها قاعدة تحمل مجموعة من التماثيل المحطمة".
واوضح ان الكتابة المنقوشة عليها هي "كتابة تدمرية لم يتم قراءتها بعد من قبل المختصين لمعرفة اسم عائلة صاحب المدفن".
واشار الى ان "البعثة كشفت أيضا عن مجموعة من القبور داخل معازب الدفن ومنحوتة مهشمة موضوعة على قاعدة حجرية لشخص من عائلة اصحاب المدفن اضافة لمجموعة من السرج الفخارية التي كانت تستخدم في اضاءة المدفن"
وتدمرالتي كانت عاصمة الملكة زنوبيا في القرن الثالث ميلادي هي اليوم بلدة يسكنها ستون الف نسمة ولم تزدهر الا ابتداء من العام 1981 بعد شق طريق يصلها بدمشق.
وتشهد تدمر تدفقا للسياح يولد حركة اقتصادية جيدة، الا ان هذه الواحة الواقعة على طريق الحرير لم تستعد الدور الذي جعل منها في الازمنة الماضية ملتقى للقوافل القادمة من الشرق والغرب.
واوضح ان الكتابة المنقوشة عليها هي "كتابة تدمرية لم يتم قراءتها بعد من قبل المختصين لمعرفة اسم عائلة صاحب المدفن".
واشار الى ان "البعثة كشفت أيضا عن مجموعة من القبور داخل معازب الدفن ومنحوتة مهشمة موضوعة على قاعدة حجرية لشخص من عائلة اصحاب المدفن اضافة لمجموعة من السرج الفخارية التي كانت تستخدم في اضاءة المدفن"
وتدمرالتي كانت عاصمة الملكة زنوبيا في القرن الثالث ميلادي هي اليوم بلدة يسكنها ستون الف نسمة ولم تزدهر الا ابتداء من العام 1981 بعد شق طريق يصلها بدمشق.
وتشهد تدمر تدفقا للسياح يولد حركة اقتصادية جيدة، الا ان هذه الواحة الواقعة على طريق الحرير لم تستعد الدور الذي جعل منها في الازمنة الماضية ملتقى للقوافل القادمة من الشرق والغرب.