ولم يعلن النظام السوري، أو وزارة الدفاع التابعة له عن أي استهداف حتى لحظة تحرير هذا الخبر.
ونشرت الوكالة تسجيلًا مصورًا قالت إنه لسيارات إطفاء اتجهت إلى بلدة الجماسة بريف طرطوس، عقب سماع دوي الانفجارات.
من جهتها قالت إذاعة “شام إف إم ” المحلية، إن إسرائيل شنّت غارات على محور البلدة، دون ورود معلومات عن إصابات أو ضحايا.
وهذا هو الاستهداف الأول من قبل الاحتلال الإسرائيلي لنقاط عسكرية تتبع للنظام السوري، خلال شهر أيلول الحالي.
وتعود آخر الضربات إلى 28 من آب الماضي، عندما استهدف الطيران الإسرائيلي، مطار حلب الدولي شمالي سوريا، وأخرجه عن الخدمة.
ولم تتبن إسرائيل الغارة العسكرية حتى لحظة تحرير هذا الخبر.
ونشر الصحفي يوشع يوسف، عبر حسابه في منصة “إكس ” (تويتر سابقًا)، صورًا قال إنها للاستهداف الذي تعرضت له بلدة الجماسة.
وإلى جانب استهداف مطار حلب، أصيب جندي في قوات النظام إثر قصف إسرائيلي بصواريخ موجهة، طال نقاطًا في محيط العاصمة دمشق، في 21 من آب، أسفر عن وقوع أضرار مادية أيضًا.
وفي 13 من آب الماضي، شهدت منطقة مشروع دمر وقدسيا في دمشق انفجارات متتالية، لم تعلن وسائل إعلام رسمية عن أسبابها، حتى تحدثت وسائل إعلام مقربة من النظام نقلًا عن وكالة “سبوتنيك ” الروسية (عن مصدر أمني رفيع لم تسمِّه)، أن “طائرات إسرائيلية أطلقت عددًا من الصواريخ من فوق الأراضي المحتلة باتجاه محيط العاصمة دمشق”.
وذكر حينها موقع “صوت العاصمة” الإخباري المحلي، أن نيرانًا اندلعت في عدة مواقع بمحيط دمشق نتيجة قصف إسرائيلي استهدف المنطقة.
وفي 7 من آب، قُتل أربعة جنود وأُصيب أربعة آخرون في قوات النظام السوري، إثر غارات إسرائيلية على بعض النقاط العسكرية في محيط دمشق.
وقالت وزارة الدفاع في حكومة النظام حينها، إن أربعة عسكريين قُتلوا وأُصيب أربعة آخرون ووقعت بعض الخسائر المادية، إثر “عدوان جوي إسرائيلي” استهدف بعض النقاط في محيط دمشق.
وأحصى مركز “جسور للدراسات”، في تقرير أصدره نهاية كانون الأول 2022، عدد الضربات الإسرائيلية خلال العام الماضي، حيث بلغ 28 ضربة، مستهدفة 235 موقعًا، منها 68 موقعًا لقوات النظام السوري، و224 هدفًا للميليشيات الإيرانية.
من جهتها قالت إذاعة “شام إف إم ” المحلية، إن إسرائيل شنّت غارات على محور البلدة، دون ورود معلومات عن إصابات أو ضحايا.
وهذا هو الاستهداف الأول من قبل الاحتلال الإسرائيلي لنقاط عسكرية تتبع للنظام السوري، خلال شهر أيلول الحالي.
وتعود آخر الضربات إلى 28 من آب الماضي، عندما استهدف الطيران الإسرائيلي، مطار حلب الدولي شمالي سوريا، وأخرجه عن الخدمة.
ولم تتبن إسرائيل الغارة العسكرية حتى لحظة تحرير هذا الخبر.
ونشر الصحفي يوشع يوسف، عبر حسابه في منصة “إكس ” (تويتر سابقًا)، صورًا قال إنها للاستهداف الذي تعرضت له بلدة الجماسة.
أربع ضربات في آب
وشهد آب الماضي أربع استهدافات عسكرية إسرائيلية لمناطق يسيطر عليها النظام السوري.وإلى جانب استهداف مطار حلب، أصيب جندي في قوات النظام إثر قصف إسرائيلي بصواريخ موجهة، طال نقاطًا في محيط العاصمة دمشق، في 21 من آب، أسفر عن وقوع أضرار مادية أيضًا.
وفي 13 من آب الماضي، شهدت منطقة مشروع دمر وقدسيا في دمشق انفجارات متتالية، لم تعلن وسائل إعلام رسمية عن أسبابها، حتى تحدثت وسائل إعلام مقربة من النظام نقلًا عن وكالة “سبوتنيك ” الروسية (عن مصدر أمني رفيع لم تسمِّه)، أن “طائرات إسرائيلية أطلقت عددًا من الصواريخ من فوق الأراضي المحتلة باتجاه محيط العاصمة دمشق”.
وذكر حينها موقع “صوت العاصمة” الإخباري المحلي، أن نيرانًا اندلعت في عدة مواقع بمحيط دمشق نتيجة قصف إسرائيلي استهدف المنطقة.
وفي 7 من آب، قُتل أربعة جنود وأُصيب أربعة آخرون في قوات النظام السوري، إثر غارات إسرائيلية على بعض النقاط العسكرية في محيط دمشق.
وقالت وزارة الدفاع في حكومة النظام حينها، إن أربعة عسكريين قُتلوا وأُصيب أربعة آخرون ووقعت بعض الخسائر المادية، إثر “عدوان جوي إسرائيلي” استهدف بعض النقاط في محيط دمشق.
وأحصى مركز “جسور للدراسات”، في تقرير أصدره نهاية كانون الأول 2022، عدد الضربات الإسرائيلية خلال العام الماضي، حيث بلغ 28 ضربة، مستهدفة 235 موقعًا، منها 68 موقعًا لقوات النظام السوري، و224 هدفًا للميليشيات الإيرانية.