ويتم تقديم الكتاب من قبل الأمين الوطني للاتحاد الوطني لضباط الشرطة إينتزو ماركو ليتيسيا، يتخلله مداخلات لكل من مدير المديرية المركزية للشرطة الوقائية لامبرتو جانيني، الأمين العام لنقابة المنتمين للشرطة (SIAP) جوزيبي تياني، نائب المدعي العام للمجلس الوطني لمكافحة المافيا والإرهاب ماوريتسيو رومانيلي، رئيس إدارة السجون فرانشيسكو بازينتيني، رئيس الشرطة والمدير العام لقوى الأمن العام فرانكو غابريلي. بينما يدير المناقشة نائب مدير نشرة أخبار القانة الوطنية الأولى (راي1) فيليبو غاودينتسي.
وقالت مذكرة لمعدّي الحدث، إن “موجة الإرهاب التي اجتاحت إيطاليا في سنوات الرصاص”، أي فترة الإضطراب الإجتماعي والسياسي في إيطاليا من أواخر الستينيات حتى مطلع تسعينيات القرن الماضي، “يجعل من بلادنا حالة خاصة في المشهد الأوروبي”، فهي موجة “عنف تسببت بمقتل 450 شخصاً وجرح الآلاف”.
وأشار البيان الى أن “من بين الضحايا، كان هناك أكثر من مائة مواطن يرتدون الزي العسكري، بين رجال الدرك، الشرطة، الشرطة المالية وعناصر شرطة السجون”، والذين “يمكن اختصارهم في كلمة واحدة: حُرّاس”.
وخلصت المذكرة الى القول إن “الكتاب يتحدث عن هؤلاء، كيف وعلى يد من قتلوا، وفهم سبب موتهم على الرغم من صعوبة هذا الأمر، لأن ذاكرة ما حدث، لا يمكن ولا يجب محوها”.
وقالت مذكرة لمعدّي الحدث، إن “موجة الإرهاب التي اجتاحت إيطاليا في سنوات الرصاص”، أي فترة الإضطراب الإجتماعي والسياسي في إيطاليا من أواخر الستينيات حتى مطلع تسعينيات القرن الماضي، “يجعل من بلادنا حالة خاصة في المشهد الأوروبي”، فهي موجة “عنف تسببت بمقتل 450 شخصاً وجرح الآلاف”.
وأشار البيان الى أن “من بين الضحايا، كان هناك أكثر من مائة مواطن يرتدون الزي العسكري، بين رجال الدرك، الشرطة، الشرطة المالية وعناصر شرطة السجون”، والذين “يمكن اختصارهم في كلمة واحدة: حُرّاس”.
وخلصت المذكرة الى القول إن “الكتاب يتحدث عن هؤلاء، كيف وعلى يد من قتلوا، وفهم سبب موتهم على الرغم من صعوبة هذا الأمر، لأن ذاكرة ما حدث، لا يمكن ولا يجب محوها”.