عمل “جميل عطية إبراهيم” قبل تخرجه من الجامعة كاتب حسابات في مصنع للنسيج في شبرا الخيمة، ومدرساً للموسيقى للأطفال، وكذلك مدرسًا للحساب والجبر والهندسة للمراحل الإعدادية في مصر والمغرب، وبعد تخرجه من الجامعة عمل مفتشا ماليا وإداريا في وزارة الشباب في سنوات الستينيات.
بعد نجاحه في نشر بعض القصص انتقل إلى الثقافة الجماهيرية بفضل نجيب محفوظ وسعد الدين وهبة ويعقوب الشاروني، وظل في الثقافة الجماهيرية حتى سافر إلى سويسرا عام 1979 وعمل بالصحافة المكتوبة والمرئية والمسموعة العربية في جنيف، وتعد رواية 1952م، من أشهر إبداعات الكاتب الراحل
بعد نجاحه في نشر بعض القصص انتقل إلى الثقافة الجماهيرية بفضل نجيب محفوظ وسعد الدين وهبة ويعقوب الشاروني، وظل في الثقافة الجماهيرية حتى سافر إلى سويسرا عام 1979 وعمل بالصحافة المكتوبة والمرئية والمسموعة العربية في جنيف، وتعد رواية 1952م، من أشهر إبداعات الكاتب الراحل