نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


نتانياهو مستعد للانسحاب من قرية الغجر لتعزيز موقف السنيورة قبل الانتخابات اللبنانية




القدس - وكالات - ابدى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو تأييده لانسحاب الجيش الاسرائيلي من شمال قرية الغجر المقسومة على الحدود اللبنانية، على ما نقلت الاذاعة العسكرية الاسرائيلية الاحد.
واحتلت اسرائيل الشطر اللبناني من القرية بعد حربها على حزب الله عام 2006، واقام الجيش الاسرائيلي فيها سياجا امنيا لمنع تسلل مقاتلي الحزب الشيعي اللبناني، واتخذ مراكز دائمة فيها.


 نتانياهو  مستعد للانسحاب من قرية الغجر لتعزيز موقف السنيورة قبل الانتخابات اللبنانية
واضاف المصدر ان موافقة نتانياهو على الانسحاب تاتي استجابة لطلب الولايات المتحدة التي تريد تعزيز سلطة الحكومة اللبنانية برئاسة فؤاد السنيورة قبل الانتخابات التشريعية المرتقبة في حزيران/يونيو، بحسب المصدر.
غير ان الانسحاب المفترض لا يتوقع ان يجري قبل الانتخابات، بسبب "صعوبات قانونية" فالسكان نالوا الجنسية الاسرائيلية، بما فيهم سكان الشطر الشمالي للبلدة، وقد يقدمون استئنافا امام المحكمة العليا رفضا للانسحاب.
ويتوقع اجتماع الحكومة الامنية المصغرة الاسرائيلية لمناقشة ملف الغجر واعلان نية اسرائيل الانسحاب منها، بحسب صحيفة هآرتس.
وضمت اسرائيل الغجر عام 1981 كجزء من هضبة الجولان السورية التي احتلتها عام 1967. لكن بعد الانسحاب الاسرائيلي من جنوب لبنان عام 2000، قسم الخط الازرق، اي خط الحدود بين اسرائيل ولبنان الذي رسمته الامم المتحدة، الغجر الى ثلث لبناني وثلثين تابعين للمنطقة التي ضمتها الدولة العبرية.
واثار المبعوث الاميركي الخاص جورج ميتشل قضية الغجر في محادثاته مع نتانياهو ومع وزيري الخارجية والدفاع افيغدور ليبرمان وايهود باراك، في اثناء زيارته الى اسرائيل الشهر المنصرم.



وكالات - ا ف ب
الاحد 3 ماي 2009