وقالت دوقة ساسكس ان الاسرة المالكة كانت تسيط على تفاصيل حياتها عدا أمر واحد، وهو إصرارها على عدم امتلاك مصمم أزياء.
واضافت ميغان،حسب ما نقلت صحيفة "صن"في رسائل البريد الإلكتروني التي تبادلتها مع سكرتير ها السابق جيسون كناوف إنها كانت مصرة على ألا يكون لديها مصم أزياء، وأن ذلك كان «الشيء الوحيد» الذي يبدو أنها كانت قادرة على التحكم فيه، في الوقت الذي سيطرت فيه العائلة المالكة على كل أمور حياتها، حسب وصفها
وكانت دوقة ساسكسقد نفت مراراانها تعاونت مع المؤلفين أوميد سكوبي وكارولين دوراند في كتاب عن حياتها وسيرتها الذاتية يحمل اسم «العثور على الحرية»،.
لكن دوقة ساسكس كانت قد قالت لسكر تيرها السابق السابق في احد الايميلات انه يستطيع ان يتعاون مع المؤفين:
وقد أخبر السكرتير السابق المحكمة في أثناء جلسة استئناف على حكم صدر في قضية رفعتها ميغان ضد ناشر صحيفة «ذا ميل أون صنداي»، أنه قدم بالفعل معلومات للمؤلفين بعد «مناقشات مباشرة مع ميغان وجهاً لوجه وعبر البريد الإلكتروني».
وقالت ميغان، في شهادتها: المكتوبة «أقبل أن كناوف قدم بعض المعلومات إلى المؤلفين من أجل الكتاب، وأنه فعل ذلك بعلمي، من أجل لقاء كان يخطط لعقده مع المؤلفين بصفته سكرتير الاتصالات؛ حجم المعلومات التي شاركها غير معروف بالنسبة إليّ».
وتابعت: «لم أستفد من رؤية رسائل البريد الإلكتروني هذه، وأعتذر للمحكمة عن حقيقة أنني لم أتذكر هذه الرسائل في ذلك الوقت؛ لم يكن لديّ أي رغبة أو نية على الإطلاق في تضليل المدعى عليه أو المحكمة».
واضافت ميغان،حسب ما نقلت صحيفة "صن"في رسائل البريد الإلكتروني التي تبادلتها مع سكرتير ها السابق جيسون كناوف إنها كانت مصرة على ألا يكون لديها مصم أزياء، وأن ذلك كان «الشيء الوحيد» الذي يبدو أنها كانت قادرة على التحكم فيه، في الوقت الذي سيطرت فيه العائلة المالكة على كل أمور حياتها، حسب وصفها
وكانت دوقة ساسكسقد نفت مراراانها تعاونت مع المؤلفين أوميد سكوبي وكارولين دوراند في كتاب عن حياتها وسيرتها الذاتية يحمل اسم «العثور على الحرية»،.
لكن دوقة ساسكس كانت قد قالت لسكر تيرها السابق السابق في احد الايميلات انه يستطيع ان يتعاون مع المؤفين:
وقد أخبر السكرتير السابق المحكمة في أثناء جلسة استئناف على حكم صدر في قضية رفعتها ميغان ضد ناشر صحيفة «ذا ميل أون صنداي»، أنه قدم بالفعل معلومات للمؤلفين بعد «مناقشات مباشرة مع ميغان وجهاً لوجه وعبر البريد الإلكتروني».
وقالت ميغان، في شهادتها: المكتوبة «أقبل أن كناوف قدم بعض المعلومات إلى المؤلفين من أجل الكتاب، وأنه فعل ذلك بعلمي، من أجل لقاء كان يخطط لعقده مع المؤلفين بصفته سكرتير الاتصالات؛ حجم المعلومات التي شاركها غير معروف بالنسبة إليّ».
وتابعت: «لم أستفد من رؤية رسائل البريد الإلكتروني هذه، وأعتذر للمحكمة عن حقيقة أنني لم أتذكر هذه الرسائل في ذلك الوقت؛ لم يكن لديّ أي رغبة أو نية على الإطلاق في تضليل المدعى عليه أو المحكمة».