نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

الفرصة التي صنعناها في بروكسل

26/11/2024 - موفق نيربية

المهمة الفاشلة لهوكستين

23/11/2024 - حازم الأمين

العالم والشرق الأوسط بعد فوز ترامب

17/11/2024 - العميد الركن مصطفى الشيخ

إنّه سلام ما بعده سلام!

17/11/2024 - سمير التقي

( ألم يحنِ الوقتُ لنفهم الدرس؟ )

13/11/2024 - عبد الباسط سيدا*

طرابلس "المضطهدة" بين زمنين

13/11/2024 - د.محيي الدين اللاذقاني


مهرجان عيد الحوت في حلق الواد التي تغنى بسحر شواطئها فريد الأطرش أستقطب 150 ألف زائر




تونس - أعلن منظمون تونسيون أنّ نحو 150 ألف زائر توافدوا على أطول وأرخص مطعم أسماك في الهواء الطلق في تونس تنظمه مدينة حلق الواد الساحلية الشهيرة بالاسماك بمناسبة احتفالها بمهرجان "عيد الحوت" السنوي الذي ينعقد للعام السادس على التوالي


مهرجان عيد الحوت في حلق الواد التي تغنى بسحر شواطئها فريد الأطرش أستقطب 150 ألف زائر
وقال محمد معالي ، رئيس بلدية حلق الوادي ومدير المهرجان "عيد الحوت مهرجان سنوي يتواصل 3 أيام وهو عبارة عن مطعم في الهواء الطلق يقام في شارع روزفلت الرئيسي /طوله 3 كلم وعرضه 15 مترا/ ويقدم أجود أنواع السمك... وقد استقبلنا في يومه الأول نحو 150 ألف زائر". ومنعت البلدية مرور أو ركن السيارات في شارع روزفلت-أكبر شوارع مدينة حلق الوادي- الذي وضعت من أوله ، وإلى آخره مبردات الاسماك وموائد الشواء وتعالت في سمائه أدخنة شواء "الحوت" وأصوات الموسيقى التقليدية التونسية.
ولا يتجاوز سعر وجبات الاسماك التي يقدمها المطعم العملاق خلال أيام المهرجان 8 دنانير للطبق الواحد (حوالي 6 دولارات) في حين يصل سعرها إلى 3 أو 4 أضعاف خارج أيام المهرجان.
واشترط المنظمون أن لا يقل وزن السمكة التي يحويها الطبق عن نصف رطل وأن يتم معها تقديم السلطة والخبز.
وتسعى مدينة حلق الوادي التي يوجد بها أكبر ميناء بحري في تونس وتستقطب سنويا نحو مليون سائح إلى مزيد من الترويج لنفسها كوجهة سياحية مميزة جنوب البحر الأبيض المتوسط.
وكانت المدينة المعروفة بسحر شواطئها اكتسبت شهرة عربية منذ أن تغنى بجمالها الفنان الشهير فريد الأطرش في أغنيته بساط الريح

د ب أ
الخميس 30 يوليوز 2009