واضاف المسؤول في حديث هاتفي "عثرنا على 177 جثة ونتوقع العثور على الكثير غيرها، حوالى 300 بالاجمال".
واضاف "سجل الكثيرون في عداد المفقودين، واحرقت قرى باكملها"، موضحا ان "الدمار مروع".
وهذه هي المواجهة العنيفة الثانية التي تندلع بين القبيلتين في جونغلي في شهر. وقتل حوالى 750 شخصا في اذار/مارس في معارك في منطقة بيبور الجنوبية.
وافاد شول ان المناطق التي تهاجم ضعيفة بشكل خاص منذ تنفيذ حملة لنزع السلاح بدعم من الحكومة في جزء من المنطقة، لم تطل كافة اطراف النزاع.
واضاف ان مقاتلي مورل كانوا مسلحين، فيما لم يملك سكان المنطقة ما يدافعون به عن انفسهم". وتابع "اعتقد انه انتقام".
وولاية جونغلي هي احدى الولايات التي تعرضت لاسوأ عواقب الحرب الاهلية التي دامت 20 عاما بين الشمال والجنوب وانتهت عام 2005.
لكن الاسلحة ما زالت متداولة فيها، وغالبا ما تقع اشتباكات بين فصائل متنازعة.
وتجهد السلطات في الحفاظ على الامن في هذه الولاية الضخمة التي توازي مجموع النمسا وسويسرا مساحة.
وبعض الطرقات غير سالكة في المنطقة التي تغطيها المستنقعات عدة اشهر بسبب الامطار الغزيرة.
واضاف "سجل الكثيرون في عداد المفقودين، واحرقت قرى باكملها"، موضحا ان "الدمار مروع".
وهذه هي المواجهة العنيفة الثانية التي تندلع بين القبيلتين في جونغلي في شهر. وقتل حوالى 750 شخصا في اذار/مارس في معارك في منطقة بيبور الجنوبية.
وافاد شول ان المناطق التي تهاجم ضعيفة بشكل خاص منذ تنفيذ حملة لنزع السلاح بدعم من الحكومة في جزء من المنطقة، لم تطل كافة اطراف النزاع.
واضاف ان مقاتلي مورل كانوا مسلحين، فيما لم يملك سكان المنطقة ما يدافعون به عن انفسهم". وتابع "اعتقد انه انتقام".
وولاية جونغلي هي احدى الولايات التي تعرضت لاسوأ عواقب الحرب الاهلية التي دامت 20 عاما بين الشمال والجنوب وانتهت عام 2005.
لكن الاسلحة ما زالت متداولة فيها، وغالبا ما تقع اشتباكات بين فصائل متنازعة.
وتجهد السلطات في الحفاظ على الامن في هذه الولاية الضخمة التي توازي مجموع النمسا وسويسرا مساحة.
وبعض الطرقات غير سالكة في المنطقة التي تغطيها المستنقعات عدة اشهر بسبب الامطار الغزيرة.