وخلال التسجيل، أفاد أحد المسؤولين الأمنيين بوصول جثة امرأة في العقد الثالث من العمر إلى مستشفى القدس بمدينة الدانا.
ووفقاً للمصدر، ادّعى زوج الضحية بأنها فارقت الحياة نتيجة إقدامها على الانتحار، فيما سارع هو وشقيقه إلى إسعافها ونقلها للمشفى في محاولة لإنقاذها.
غير أنه بعد الكشف عن الجثة، دارت الشبهات على الزوج الذي أقرّ خلال التحقيقات بإقدامه على خنقها بواسطة قطعة قماش.
واعترف الجاني بأنه خنق زوجته بعد تصاعد الخلافات بينه وبينها، ثم حاول تضليل العدالة عبر تعليق الحبل ليبدو الأمر وكأنها أقدمت على الانتحار.
وتشهد مختلف المناطق السورية بين الحين والآخر جرائم وانتهاكات تطال سيدات وذلك جراء ثقافة العنف الأسري والتفلّت من العقاب التي حاول نظام البعث زرعها في المجتمع على مر السنوات الخمسين الماضية.
ووفقاً للمصدر، ادّعى زوج الضحية بأنها فارقت الحياة نتيجة إقدامها على الانتحار، فيما سارع هو وشقيقه إلى إسعافها ونقلها للمشفى في محاولة لإنقاذها.
غير أنه بعد الكشف عن الجثة، دارت الشبهات على الزوج الذي أقرّ خلال التحقيقات بإقدامه على خنقها بواسطة قطعة قماش.
واعترف الجاني بأنه خنق زوجته بعد تصاعد الخلافات بينه وبينها، ثم حاول تضليل العدالة عبر تعليق الحبل ليبدو الأمر وكأنها أقدمت على الانتحار.
وتشهد مختلف المناطق السورية بين الحين والآخر جرائم وانتهاكات تطال سيدات وذلك جراء ثقافة العنف الأسري والتفلّت من العقاب التي حاول نظام البعث زرعها في المجتمع على مر السنوات الخمسين الماضية.