وفي هذا الصدد، أشارت مديرة المتاحف باربارا ياتا إلى ما وصفتها بـ”روح تقاسم متجددة لإرث عالمي من تاريخ وفن وإيمان”. كما تحدثت عن “مستجدات سترافق عودة المتاحف إلى فتح أبوابها مثل “ترميم قاعة قسطنطينوس من مجموعة قاعات رافاييلو، كما وقد رُممت بالفعل بالكامل إحدى القاعات المخصصة لهذا الفنان الكبير والذي تمر هذا العام المئوية الخامسة لوفاته”.
وبشأن تدابير تفادي انتقال العدوى بفيروس كورونا، أشار مدير إدارة الصحة في الفاتيكان أندريا أركانجيلي، الى “إن دخول مجمَّع المتاحف الفاتيكانية سيحترم بالضرورة قواعد الوقاية وإجراءات الحفاظ على الحد الأدنى من المسافة بين الأشخاص، كما وسيخضع الزوار قبل دخولهم لقياس درجة الحرارة وسيًسمح الدخول فقط لمن يرتدي الكمامات الواقية”. وأردف “سيتواجد خلال ساعات فتح المتاحف من جهة أخرى طاقم طبي للتدخل عند الاحتياج.
وعن الزيارات، قال إنها “ستكون على أساس برنامج خاص يمكن تحديثه انطلاقا من تطور حالة الطوارئ الصحية. ولتفادي تجمعات كبيرة العدد داخل قاعات المتاحف الفاتيكانية سيكون من الضروري حجز الزيارات مسبقا وذلك من خلال الموقع الرسمي
وتقدم المتاحف الفاتيكانية، التي أسسها البابا يوليوس الثاني في القرن السادس عشر “أعمالا فنية رائعة، جامعةً بين التقليدي والحديث، ومن بينها مجموعات أعمال مصرية قديمة وإترورية، يونانية ورومانية ومسيحية وغيرها. هذا بالطبع إلى جانب روائع لمشاهير الفنانين مثل رافايلو وميكيل انجلو، الذي نجد أعماله العظيمة في الكابلة السيستينية”، كما تقدم-وفق أخبار الفاتيكان- “مجموعات تاريخية وإثنولوجية إلى جانب الفن الحديث والمعاصر”.
وبشأن تدابير تفادي انتقال العدوى بفيروس كورونا، أشار مدير إدارة الصحة في الفاتيكان أندريا أركانجيلي، الى “إن دخول مجمَّع المتاحف الفاتيكانية سيحترم بالضرورة قواعد الوقاية وإجراءات الحفاظ على الحد الأدنى من المسافة بين الأشخاص، كما وسيخضع الزوار قبل دخولهم لقياس درجة الحرارة وسيًسمح الدخول فقط لمن يرتدي الكمامات الواقية”. وأردف “سيتواجد خلال ساعات فتح المتاحف من جهة أخرى طاقم طبي للتدخل عند الاحتياج.
وعن الزيارات، قال إنها “ستكون على أساس برنامج خاص يمكن تحديثه انطلاقا من تطور حالة الطوارئ الصحية. ولتفادي تجمعات كبيرة العدد داخل قاعات المتاحف الفاتيكانية سيكون من الضروري حجز الزيارات مسبقا وذلك من خلال الموقع الرسمي
وتقدم المتاحف الفاتيكانية، التي أسسها البابا يوليوس الثاني في القرن السادس عشر “أعمالا فنية رائعة، جامعةً بين التقليدي والحديث، ومن بينها مجموعات أعمال مصرية قديمة وإترورية، يونانية ورومانية ومسيحية وغيرها. هذا بالطبع إلى جانب روائع لمشاهير الفنانين مثل رافايلو وميكيل انجلو، الذي نجد أعماله العظيمة في الكابلة السيستينية”، كما تقدم-وفق أخبار الفاتيكان- “مجموعات تاريخية وإثنولوجية إلى جانب الفن الحديث والمعاصر”.