صدر الدين قبانجي
واضاف ان "شيعة اهل البيت في العراق تمثل الاكثرية، ومن حقنا ان يكون الحكم وتكون الحاكمية للشيعة وان الدفاع عن حق الاكثرية دفاع عن النظام الدستوري في العراق الجديد، ودفاع عن ارادة الناس".
وتزداد مخاوف الطوائف الاخرى في هذا الشان خصوصا في ظل دعوة رئيس الوزراء نوري المالكي الى الغاء مبدا التوافقية الديموقراطية معتبرين ان ذلك من شانه ان يكرس مفهوم سيطرة الغالبية وتحكمها بالاقلية.
ولا توجد احصائيات دقيقة حول اعداد الطوائف في العراق لكن مختلف التقديرات الصادرة عن هيئات دولية مختصة تقدر نسبة الشيعة بين 55 و60% من اصل حوالى 30 مليون نسمة.
وتابع القبانجي "نحن بحاجة الى تكريس وتعزيز ثقافة حق الشيعة في الحكم، لتبقى هذه القضية بديهية على مر السنين وهي ان الحاكمية في العراق لشيعة اهل البيت، مع الحفاظ على حقوق الآخرين".
واعتبر انه "يجب ان يكون واضحا للعالم العربي والاسلامي ان شيعة اهل البيت يمثلون الأكثرية فهم ليسوا اجانب، ولا غرباء، ولا عبيدا".
واتهم الدول العربية والاسلامية بانها "تتنكر للعراق لأن اكثره من شيعة اهل البيت، والا فلا توجد مشكلة مع العراق، بل كانت مع (الرئيس السابق) صدام (حسين)، لكن الآن يبكون عليه ويقفون بوجه التجربة العراقية الجديدة".
وتزداد مخاوف الطوائف الاخرى في هذا الشان خصوصا في ظل دعوة رئيس الوزراء نوري المالكي الى الغاء مبدا التوافقية الديموقراطية معتبرين ان ذلك من شانه ان يكرس مفهوم سيطرة الغالبية وتحكمها بالاقلية.
ولا توجد احصائيات دقيقة حول اعداد الطوائف في العراق لكن مختلف التقديرات الصادرة عن هيئات دولية مختصة تقدر نسبة الشيعة بين 55 و60% من اصل حوالى 30 مليون نسمة.
وتابع القبانجي "نحن بحاجة الى تكريس وتعزيز ثقافة حق الشيعة في الحكم، لتبقى هذه القضية بديهية على مر السنين وهي ان الحاكمية في العراق لشيعة اهل البيت، مع الحفاظ على حقوق الآخرين".
واعتبر انه "يجب ان يكون واضحا للعالم العربي والاسلامي ان شيعة اهل البيت يمثلون الأكثرية فهم ليسوا اجانب، ولا غرباء، ولا عبيدا".
واتهم الدول العربية والاسلامية بانها "تتنكر للعراق لأن اكثره من شيعة اهل البيت، والا فلا توجد مشكلة مع العراق، بل كانت مع (الرئيس السابق) صدام (حسين)، لكن الآن يبكون عليه ويقفون بوجه التجربة العراقية الجديدة".