وتدور أحداث الفيلم على حقبة الأربعينات من القرن العشرين في بلدة هليوبوليس بولاية قالمة بشمال شرق الجزائر وما تعرضت له هذه البلدة على يد الاستعمار الفرنسي.
وتم الانتهاء من تصوير الفلم وتجهيزه قبل عدة أشهر، لكنه لم يعرض حتى الآن في دور السينما، كما لم يشارك في أي مهرجانات سينمائية بسبب انتشار فيروس كورونا عالميا.
وتشترط أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية أن يكون الفيلم المنافس بفئة أفضل فيلم أجنبي، قد عرض لمدة أسبوع على الأقل بدور السينما وهو ما يفرض على الجهات الرسمية الجزائرية عرض "هليوبوليس" جماهيريا قبل نهاية هذا العام.
ويقام الحفل القادم لتوزيع جوائز "الأوسكار" ها العام بمدينة لوس انجليس في 25 أبريل بدلا من الموعد المعتاد في فبراير بسبب تأثير فيروس كورونا على صناعة السينما.
وتم الانتهاء من تصوير الفلم وتجهيزه قبل عدة أشهر، لكنه لم يعرض حتى الآن في دور السينما، كما لم يشارك في أي مهرجانات سينمائية بسبب انتشار فيروس كورونا عالميا.
وتشترط أكاديمية فنون وعلوم السينما الأمريكية أن يكون الفيلم المنافس بفئة أفضل فيلم أجنبي، قد عرض لمدة أسبوع على الأقل بدور السينما وهو ما يفرض على الجهات الرسمية الجزائرية عرض "هليوبوليس" جماهيريا قبل نهاية هذا العام.
ويقام الحفل القادم لتوزيع جوائز "الأوسكار" ها العام بمدينة لوس انجليس في 25 أبريل بدلا من الموعد المعتاد في فبراير بسبب تأثير فيروس كورونا على صناعة السينما.