سيادة الرئيس الاميركي من أصل أفريقي ومن أصل مسلم باراك حسين اوباما: سينشغل العالم العربي والاسلامي ومنظروه ومحللوه وعامته في كتابة اطنان من الورق في تحليل وتمحيص خطابكم الذي القيمتوه في جامعة
والتمييز بين مفهومي الليبرالية والديمقراطية، يكتسب أهمية قصوى في هذه المرحلة بالذات، بعد أن أصبح من المقبول الحديث عن الانتخابات وتداول السلطة، ووجود سلطات ثلاث: تشريعية وتنفيذية وقضائية. أصبح كثير
اعتمدت الدول الامبريالية وعلى رأسها الإدارة الأمريكية، المتحالفة استراتيجيًا مع الصهيونية بأسفار يهودية خالصة، مبدأ المقامرة باستثمار الخسائر، لصالح هذا النظام.
لا شك أن من وسائل القوة الرأسمالية
نائب الرئيس الأميركي جو بايدن في بيروت يصف بعض اللبنانيّين وطنهم بـ«الصغير» بمعنى أنه مهضوم «يا نوسُه». لكن مسخ وطنهم صغير، بمعنى الحقير والوضيع. ليس أدلّ على ذلك من التدخل الخارجي الفاقع من كلّ
لفت نظري اثناء مروري في شارع فرعي بمدينة رام الله (المحتلة برأي بعض الفلسطينيين) ورقة بنصف حجم صفحة كتاب متوسط القطع عليها علم الاتحاد الأوروبي وعلم فلسطين (وهو بالمناسبة نفس العلم قبل الحكم
نزع قفازاته المخملية، وبانت خططه الحقيقية في الشرق الأوسط: قبضة عارية، ماسكة بمقبض السيف، موجه نحو أفغانستان وباكستان- مع تأجيل البت بمصير العراق إلى وقت لاحق..
بدأت مهمة تحضير الميديا منذ
صباح الخير يا نساء الوطن..
صباح النساء يا كويت الديموقراطية..
صباح الكويت أيها العالم..
صباح الأمة يا نائبات الأمة: معصومة، أسيل، رولا، سلوى..
وصباح الأمل يا ذكرى. .أخيرا، وبعد اربع