كي تعرف إلى أي مدى نجح الإعلام الموجه في تلويث الإدراك لدى المواطن العادي في مصر، أرجو أن تقرأ على مهل هذا الخبر الذي نشرته صحيفة «الشروق» في عدد 30/11، الذي صدر يوم الاثنين الماضي: أطلقت الأجهزة
يواصل المسيري تفكيك "العلمانية" عبر الانتقال من الحديث عن سلسلة السلبيات التي أنتجتها العلمانية الغربية ـ من خلال استشهاده بنماذج من الأدب الغربي ـ لينتقل إلى نماذج من الفن، يقول الدكتور المسيري:
أولا: هل مصر فعلاً صاحبة فضل علي البلاد العربية؟ هذا السؤال قد يبدو ساذجا ومستفزا، هل مصر فعلا صاحبة فضل علي البلاد
العربية أو بالأحري علي الشعوب العربية؟ حيث يبدو أن هناك إجماعا عاما
واسعا
علاج مرض لبنان الطائفي ببداوة سياسية وحرسية قاتلة تمحض وثيقة الحزب الشيعي المسلح (المدعو "حزب الله" على الضد من "حزب الشيطان") الصادرة عن مؤتمره الأخير، وهي قرأها أمينه العام في 30 تشرين الثاني،
إن جئتك وصرحت لك عن حبي فهل سأبقى بنظرك سيدة فاضلة ونبيلة؟
وهل سأفكر يوماً بهذه الفعلة المشينة تقليدياً؟
أنا التي يغريها الحديث عن هتك الجمود والموروث، التي تؤمن بأن الحبس إهانة للفكر
أصدر السيد متكي، في اليوم الأول (10/11/2009)، فرماناً بعدم جواز تدخل أي طرف في الصراع الدائر في - وعلى اليمن . فعل متكي ذلك بطريقة أحمدي نجاد، الذي لا يتوقف عن قول كلام صريح مغلف بتهديدات مبطنة، أو
ولد بطرس الكبير قيصر روسيا عام 1672 وتوفي في 1725 ، وفي عام 1696 وهو في الرابعة والعشرين من عمره ازداد احتكاكه بالغرب، وتأثر بتقنياته الجديدة وقام بجولة شخصية في عدد من الدول الأوروبية متخفياً
أثار حادث إطلاق نضال مالك حسن الطبيب النفسي ذي الأصول الإسلامية الذي يعمل في الجيش الأمريكي النار في قاعدة فورت هود الأمريكية تساؤلات حول مدى اندماج المسلمين في المجتمع الأمريكي، وإلى أي مدى يمكن أن