في منتصف القرن الماضي، حشدت الحكومة الأمريكية كل ما يمكن حشده من معارف وخبرات ومحللين وإحصاءات في محاولة لرصد خطر المدّ الشيوعي الذي اجتاح العالم آنذاك، ابتداءً من الصين إلى كوريا الشمالية ففيتنام
الفزاعة: تؤمرني يا فندم
* اجتماع سري جمعهم بسليمان سبق جولة الحوار الثانية
* مظاهرة مستقلة لهم بالإسكندرية.. وصلاة منفصلة عن باقي المتظاهرين
* فهمي هويدي يسأل قيادتهم: مع التحرير أم مع
أود إبتداءَ أن أشكر الإخوة والأخوات القراء الذين استقبلوا الحلقة الأولى من هذه المقالة بإستحسان أو نبّهوا إلى بعض الملاحظات حول ما جاء فيها. على سبيل المثال ما أشار إليه القارئ (السايس) الذي نبه إلى
الحمد لله لم تقم الولايات المتحدة بدعم مطلب الثورة المصرية، كما لم تقم من قبل بدعم مطلب الثورة التونسية. وتكرار نفس السيناريو يثبت أن ديمقراطية شعوب العرب ليست مصلحة أمريكية. وأثبتت الكثير من التجارب
صدق أو لا تصدق، الشعب اللبناني، هو الآخر، يريد إسقاط النظام. المدة قد لا تطول قبل أن ترى آلاف اللبنانيين في الشارع يحتجون على «جمهورية الموز» أو «دولة المزارع». صحيح أن الثورة التونسية وبعدها المصرية
يخطئ كثيرا من يتوقع أن سورية بمنأى عمّا حدث في مصر .. فثورة الشباب المصري ستفعل فعلها التغييري في جميع الدول العربية .. بل وبدول المنطقة برمتها دون أي استثناء.. !!
ونرى أن أكثر الدول عرضة للتأثر
منذ نحو أربعة عقود قبض أنور السادات على رجال جمال عبدالناصر ووضعهم فى السجن، فيما عرف بانقلاب مايو ١٩٧١ أو بقضية مراكز القوى، وضمت القضية ٩١ متهماً، كانوا جميعاً من رموز الحكم السابقة عليه، والتى
ظل الاعلام العربي طوال الاعوام الستين الماضية، يتأرجح بين مدرستين كبريين، الاولى مصرية، والثانية لبنانية شامية. ولكل مدرسة ميزاتها، تتقدم واحدة على الاخرى تارة، وحسب الظرف السياسي، وسقف الحريات