يخطئ كثيرا من يتوقع أن سورية بمنأى عمّا حدث في مصر .. فثورة الشباب المصري ستفعل فعلها التغييري في جميع الدول العربية .. بل وبدول المنطقة برمتها دون أي استثناء.. !!
ونرى أن أكثر الدول عرضة للتأثر
منذ نحو أربعة عقود قبض أنور السادات على رجال جمال عبدالناصر ووضعهم فى السجن، فيما عرف بانقلاب مايو ١٩٧١ أو بقضية مراكز القوى، وضمت القضية ٩١ متهماً، كانوا جميعاً من رموز الحكم السابقة عليه، والتى
ظل الاعلام العربي طوال الاعوام الستين الماضية، يتأرجح بين مدرستين كبريين، الاولى مصرية، والثانية لبنانية شامية. ولكل مدرسة ميزاتها، تتقدم واحدة على الاخرى تارة، وحسب الظرف السياسي، وسقف الحريات
* الجارديان: ثورة المصريين ستغير العالم كله. * أنس الفقي كان منهارا حتى مساء الخميس وحرق "مستندات خاصة".. ثم تماسك بعد اتصال من سليمان. * ذا تايمز: تحول التنحي إلى تفويض جاء بتشجيع سعودي. * ماسبيرو
اعتاد أن يجاهر بالقول، ونقتبسه هنا بالحرف، إنّ 'الديمقراطية ستظلّ دائماً قضية خاسرة في العالم العربي، وعلى العرب نسيان موضوع الديمقراطية لأنهم ليسوا جديرين بها، وهي ليست مرغوبة هناك على أية حال'.
ثمة حملة سعودية تم تدشينها على "الفيس بوك" تحت شعار "نريد اصلاح النظام". هذه الحملة اطلقها ناشطون سعوديون ووصل المشاركين فيها اكثر من ثلاثة شخص حتى اليوم. سجل السعوديون في تلك الحملة مطالبهم وبينوا
ما كان على الناقد الدكتور جابر أحمد عصفور قبول تولي حقيبة وزارة الثقافة المصرية في حكومة شكلت سريعا وجاءت لإنقاذ نظام الرئيس مبارك المتداعي، فهذا المنصب في الوقت الراهن لا يشكل شرفا ثقافيا له، خاصة
أنا حسام القطلبي.
أنا سوري.
أنا لست ابن جلا ولا طلّاع ثنايا.
أنا عمري 29 سنة طوارئ. أنا الذي زار فرع (الأمن السياسي) قبل أن يزور المدرسة.
أنا من تعلّم كيف يتهجى (مخابرات) قبل أن يقول