اليوم الذي صرخ فيه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في وجه شمعون بيريز بمنتدى دافوس، قائلا: "أنتم تجيدون قتل الأطفال.. عندما يأتي الحديث عن القتل فأنتم أعلم الناس بالقتل"، صفق له الشعب السوري
ما يمكن قراءته من رد فعل النظام السوري على الحركة الشعبية أنه لجأ مرة أخرى إلى ما بات يعرف بـ ‘خيار حماة. ‘ وكان هذا بالتأكيد ما دفع رئيس الوزراء التركي، الطيب رجب إردوغان، الحليف الإقليمي الرئيسي
كتبت مستشرقة سويسرية أقامت في سورية لسنوات: غريب أمر هؤلاء العرب أنهم يتبادلون الأطباق اللذيذة عبر الحدود الدولية، والمذهل في الأمر أنها تصل ساخنة!
دونت السيدة ذلك الانطباع تعليقا على وصول طبق
مَشاهدُ سبْيٍ جديدةٌ هي هذه التي رأيناها قبل أيّامٍ عبر التلفاز في قرية البيضة السوريّة. الشبّان المتظاهرون تمّ تصفيد أيديهم وتلقّوا أمراً بالانبطاح على الأرض. تراهم مضطجعين بوجوه وجباه وصدور تلاصق
هل يستطيع النظام السوري ان يطوي صفحة الانتفاضة الشعبية بالعنف؟ هذا على الأقل ما يعتقده قادة الأجهزة الأمنية، الذين حولوا الاحتجاجات السورية الى مسرح دموي وحشي، وجعلوا من مدينة درعا، عاصمة حوران،
" هل العربيّ الذي يتظاهر، اليوم، في الشوارع العربيّة، ذلك الذي يؤمن بتعدّد الزّوجات، ولا يفهم دينه إلاّ بوصفه تحليلاً وتحريماً وتكفيراً، ولا يرى إلى الآخر المختلف إلا بعين الارتياب والإقصاء
''الظلم في أي مكان، يهدد العدالة في كل مكان''
مارتن لوثر كينج زعيم حركة الحقوق المدنية الأمريكية على مدى 41 عاما، انتقل الاقتصاد السوري من مرحلة الفساد الفردي في عهد حافظ الأسد، إلى مرحلة الفساد
كان يوم أمس يوماً طويلاً. تابعت وقائع زيارة أوباما لتشيلي، كما سبق أن تابعت في اليوم السابق مغامراته في مدينة ريّو دي جانيرو. ، كانت هذه المدينة قد ألحقت الهزيمة بشيكاغو في تطلعها لاستضافة الألعاب